مَنْ يَستأجِرُ أيَّ عابِرِ سبـيلٍ كَرامٍ بالقوسِ يطعَنُ كُلَّ إنسانٍ.
رَامٍ يَطْعَنُ ٱلْكُلَّ، هَكَذَا مَنْ يَسْتَأْجِرُ ٱلْجَاهِلَ أَوْ يَسْتَأْجِرُ ٱلْمُحْتَالِينَ.
رامٍ يَطعَنُ الكُلَّ، هكذا مَنْ يَستأجِرُ الجاهِلَ أو يَستأجِرُ المُحتالينَ.
مَنْ يَسْتَأْجِرُ الْجَاهِلَ أَوْ أَيَّ عَابِرِ طَرِيقٍ، يَكُونُ كَرَامِي سِهَامٍ، يُصِيبُ عَلَى غَيْرِ هُدىً.
مَنْ يَسْتَأْجِرُ الْجَاهِلَ أَوْ أَيَّ عَابِرِ سَبِيلٍ، يَكُونُ كَوَاحِدٍ يَرْمِي سِهَامًا وَيُصِيبُ عَلَى غَيْرِ هُدًى.
الصِّدِّيقُ يُعاقَبُ في الدُّنيا، فكيفَ الشِّرِّيرُ والخاطئُ.
يعودُ البليدُ إلى حماقتِهِ، كما يعودُ الكلبُ إلى قَيئِهِ.
كالشَّوكِ في يَدِ السَّكرانِ، هكذا المثَلُ في فَمِ البليدِ.
فيُجازي كُلّ واحدٍ بأعمالِهِ،