مَنْ رَدَّ جوابا مُقنِعا لِسائِلِهِ جديرٌ بِتَقْبـيلِ الشَّفَتَينِ.
تُقَبَّلُ شَفَتَا مَنْ يُجَاوِبُ بِكَلَامٍ مُسْتَقِيمٍ.
تُقَبَّلُ شَفَتا مَنْ يُجاوِبُ بكلامٍ مُستَقيمٍ.
مَنْ يُجِيبُ بِقَوْلٍ صَائِبٍ يَحْظَى بِالْكَرَامَةِ.
الْجَوَابُ الْأَمِينُ مِثْلُ الْقُبْلَةِ عَلَى الشَّفَتَيْنِ.
كلامُ الحَقِّ ما أحلى وَقعَهُ، أمَّا لومُكُم لي فلا حَقَّ فيهِ.
حُسْنُ الجوابِ يُفْرِحُ الإنسانَ، والكَلِمَةُ في وَقتِها ما أحلاها.
للإنسانِ ما يُدَبِّرُ في قلبِهِ، ومِنَ الرّبِّ جوابُ اللِّسانِ،
أمَّا الّذينَ يُوَبِّخُونَهُ فيَنعَمُونَ، وعلَيهِم يَحِلُّ فَيضُ البَركاتِ.
دَبِّرْ أمورَكَ وأصلِـحْ حَقلَكَ، وبَعدَ ذلِكَ ابْنِ بَيتَكَ.