لا تُصاحبِ الرَّجلَ الغَضُوبَ، ولا تُرافِقِ الإنسانَ السَّاخِطَ.
لَا تَسْتَصْحِبْ غَضُوبًا، وَمَعَ رَجُلٍ سَاخِطٍ لَا تَجِيءْ،
لا تستَصحِبْ غَضوبًا، ومَعَ رَجُلٍ ساخِطٍ لا تجيءْ،
لَا تُصَادِقْ رَجُلاً غَضُوباً، وَلا تُرَافِقْ رَجُلاً سَاخِطاً،
لَا تُصَاحِبْ مَنْ يَغْضَبُ بِسُهُولَةٍ، وَلَا تُرَافِقْ مَنْ يَثُورُ.
مَنْ سايَرَ الحُكماءَ صارَ حكيما، ومَنْ عاشرَ البُلَداءَ لَحِقَهُ السُّوءُ.
الرَّجلُ الغَضُوبُ يُثيرُ النِّزاعَ، والبَطيءُ الغَضَبِ يُهَدِّئُ الخِصامَ.
المُتَهَوِّرُ يَستَدعي السُّخْريةَ وتَصرُّفُهُ يَزيدُ الغضَبَ.
الغَضوبُ يَجُرُّ إلى الخِصامِ، والضَيِّقُ الصَّدْرِ كثيرُ المَعاصي.