السَّاعي بالنَّميمةِ يُفشي الأسرارَ، وأمَّا الثَّرثارُ فلا تُعاشِرْهُ.
اَلسَّاعِي بِٱلْوِشَايَةِ يُفْشِي ٱلسِّرَّ، فَلَا تُخَالِطِ ٱلْمُفَتِّحَ شَفَتَيْهِ.
السّاعي بالوِشايَةِ يُفشي السِّرَّ، فلا تُخالِطِ المُفَتِّحَ شَفَتَيهِ.
النَّمَّامُ يُفْشِي الأَسْرَارَ، فَلا تُخَالِطْ مَنْ يُكْثِرُ الثَّرْثَرَةَ.
النَّمَّامُ يُفْشِي السِّرَّ، فَتَجَنَّبْ مَنْ كَلَامُهُ كَثِيرٌ.
أُسكِتُ مَنْ يغتابُ الآخرينَ، ولا أُجالِسُ المُتَرفِّعَ المُتكَبِّرَ.
السَّاعي بالنَّميمةِ يُفشي السِّرَّ، والأمينُ القلبِ يَكتُمُهُ.
مَنْ يَضبُطْ فَمَهُ يَحفَظْ حياتَهُ، ومَنْ تُثَرثِرْ شَفتاهُ يَهلِكْ.
الرَّجلُ العَنيفُ يُغري صاحِبَهُ، ويَقودُهُ في طريقٍ غيرِ صالِـحٍ.
كَلِماتُ النَمَّامِ كطَعامٍ شهِـيٍّ، يَنزِلُ إلى أعماقِ البَطْنِ.
إتَّقِ الرّبَّ والمَلِكَ يا ابني، ومعَ أهلِ الشَّأنِ لا تـتَمادَ.
«لا تنشُرِ النَّميمةَ بَينَ النَّاسِ، ولا تَشهدْ بالزُّورِ على حياةِ أحدٍ. أنا الرّبُّ.
لأنّ أمثالَ هَؤُلاءِ لا يَخدُمونَ المَسيحَ رَبّنا، بَلْ بُطونَهُم، ويَخدَعونَ بالتَملّقِ والكلامِ المَعسولِ بُسَطاءَ القُلوبِ.