الولَدُ نفْسُهُ يعرِفُ ما يعمَلُ، هلْ هوَ سليمٌ ومُستَقيمٌ.
اَلْوَلَدُ أَيْضًا يُعْرَفُ بِأَفْعَالِهِ، هَلْ عَمَلُهُ نَقِيٌّ وَمُسْتَقِيمٌ؟
الوَلَدُ أيضًا يُعرَفُ بأفعالِهِ، هل عَمَلُهُ نَقيٌّ ومُستَقيمٌ؟
حَتَّى الصَّبِيُّ يَكْشِفُ بِتَصَرُّفِهِ هَلْ عَمَلُهُ نَقِيٌّ وَقَوِيمٌ أَمْ لا.
حَتَّى الطِّفْلُ يُعْرَفُ مِنْ تَصَرُّفَاتِهِ، إِنْ كَانَ سُلُوكُهُ سَلِيمًا وَقَوِيمًا.
وفي السَّنةِ الثَّامنةِ مِنْ مُلْكِهِ، وهوَ بَعدُ صَبـيٌّ، أخذَ يَطلُبُ مَشيئةَ إلهِ داوُدَ، وفي السَّنةِ الثَّانيةَ عَشْرَةَ ابتَدأ يُطَهِّرُ يَهوذا وأورُشليمَ مِنْ أماكِنِ العِبادةِ على المُرتَفَعاتِ ومِنْ تَماثيلِ أشيرةَ ومِنَ الأصنامِ المَنحوتةِ أو المَسبوكةِ.
أنا عالِمٌ بِمَعاصيَّ، وخطيئَتي أمامي كُلَّ حينٍ.
بل أنتُم تَجُورونَ في قُلوبِكُم، وبأيديكُم تُوَزِّعونَ الظُّلْمَ في الأرضِ.
الأُذُنُ لِلسَّمعِ والعينُ لِلبصَرِ، وكِلْتاهُما صنَعَهُما الرّبُّ.
طريقُ المُذنِبِ كُلُّهُ اعوجاجٌ، أمَّا البَريءُ فسُلوكُهُ مُستَقيمٌ.
الحماقةُ تَعلَقُ بِقلبِ الولَدِ، وعصا التَّأديـبِ تُبعِدُهُ مِنها.
مِنْ ثِمارِهِم تعرِفونَهُم. أيُثمِرُ الشّوكُ عِنَبًا، أمِ العُلّيقُ تِينًا؟
لأنّهُ سيكونُ عَظيمًا عِندَ الرّبّ، ولن يَشرَبَ خَمرًا ولا مُسكرًا، ويَمتلِئُ مِنَ الرّوحِ القُدُسِ وهوَ في بَطنِ أُمّهِ،
وكانَ كُلّ مَنْ يسمَعُ بِها يحفَظُها في قلبِهِ قائِلاً: «ما عسى أن يكونَ هذا الطّفلُ؟» لأنّ يَدَ الرّبّ كانَت معَهُ.