فقالَ أبـيمالكُ: «لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ».
فيلبي 1:22 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية أمّا إذا كُنتُ بِحياتي أقومُ بِعمَلٍ مُثمِرٍ، فلا أعرِفُ ما أَختارُ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَكِنْ إِنْ كَانَتِ ٱلْحَيَاةُ فِي ٱلْجَسَدِ هِيَ لِي ثَمَرُ عَمَلِي، فَمَاذَا أَخْتَارُ؟ لَسْتُ أَدْرِي! الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولكن إنْ كانتِ الحياةُ في الجَسَدِ هي لي ثَمَرُ عَمَلي، فماذا أختارُ؟ لَستُ أدري! كتاب الحياة وَلَكِنْ، إِنْ كَانَ لِي أَنْ أَحْيَا فِي الْجَسَدِ، فَحَيَاتِي تُهَيِّئُ لِي عَمَلاً مُثْمِراً. وَلَسْتُ أَدْرِي أَيَّ الاثْنَيْنِ أَخْتَارُ! الكتاب الشريف لَكِنْ إِنْ بَقِيتُ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ فَإِنِّي أَقُومُ بِأَعْمَالٍ ذَاتِ قِيمَةٍ. إِذَنْ أَنَا لَا أَعْرِفُ أَيُّهُمَا أَخْتَارُ! المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وإنْ بَقيتُ حيًّا بَينَكُم فسيَكونَ بإمكاني أن أقومَ بِأعمالٍ كَبيرةٍ مِن أجلِ مَولانا. تُرى، أيُّ الأمرينِ أحسَن خيارًا وأحسَن تَخْييرًا؟! |
فقالَ أبـيمالكُ: «لا أعرفُ مَنْ فعَلَ هذا، فلا أنتَ أخبرْتَني ولا أنا سَمِعْتُ بهِ إلى الآنَ».
فرَفَضَ وقالَ لها: «سيِّدي لا يعرِفُ شيئا مِمَّا في البَيتِ، وكُلُّ ما يَملِكُهُ ائتَمَنَني علَيه.
في المَشيـبِ والشَّيخوخةِ لا تـترُكْني، فأُخبِرَ هذا الجيلَ والأجيالَ الآتيةَ بِقُوَّةِ ذِراعِكَ وجَبَرُوتِكَ.
ولمَّا رأى الشَّعبُ أنَّ موسى أبطأَ في النُّزولِ مِنَ الجبَلِ اجتَمَعوا على هرونَ وقالوا لَه: «قُمِ اصنَعْ لنا آلِهَةً تسيرُ أمامَنا. فهذا الرَّجلُ موسى الّذي أخرَجَنا مِنْ أرضِ مِصْرَ لا نعرِفُ ماذا أصابَهُ».
ولا أُخفي علَيكُم، أيّها الإخوةُ، أنّي عَزمْتُ مرّاتٍ عَديدَةً أنْ أجيءَ إلَيكُم ليُثمِرَ عَمَلي عِندَكُم كما أثمَرَ عِندَ سائِرِ الأُممِ، فكانَ ما يَمنعُني حتى الآنَ.
ما نبَذَ اللهُ شَعبَهُ وهوَ الذي سبَقَ فاَختارَهُ. وأنتُم تَعرِفونَ ما قالَ الكِتابُ في إيليّا حينَ شَكا بَني إِسرائيلَ إلى اللهِ، فقالَ:
معَ المَسيحِ صُلِبتُ، فما أنا أحيا بَعدُ، بَلْ المَسيحُ يَحيا فِـيّ. وإذا كُنتُ أحيا الآنَ في الجَسَدِ. فحَياتي هِيَ في الإيمانِ باَبنِ اللهِ الذي أحبّني وضَحّى بِنَفسِهِ مِنْ أجلي.
وأنا في حَيرَةٍ بَينَ أمْرَيْنِ: أرغَبُ في أنْ أترُكَ هذِهِ الحياةَ لأكونَ معَ المَسيحِ، وهذا هوَ الأفضَلُ،
وأُحِبّ أنْ تَعرِفوا كَمْ أنا أُجاهِدُ مِنْ أجلِكُم ومِنْ أجلِ الذينَ هُم في لاودِكِيّةَ ومِنْ أجلِ سائِرِ الذينَ ما رأَوا وجهي،