يقولونَ قِفْ لا تقترِبْ منَّا، فنحنُ قومٌ أقدَسُ مِنكَ. هؤلاءِ دُخانٌ في أنفي، نارٌ مُشتَعِلةٌ نهارا وليلا.
مرقس 2:16 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فلمّا رأى بَعضُ مُعَلّمي الشّريعةِ مِنَ الفَرّيسيّينَ أنّهُ يأكُلُ معَ جُباةِ الضّرائِبِ والخاطِئينَ، قالوا لِتلاميذِهِ: «ما بالُهُ يأكُلُ ويَشربُ معَ جُباةِ الضرائِبِ والخاطئينَ!» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا ٱلْكَتَبَةُ وَٱلْفَرِّيسِيُّونَ فَلَمَّا رَأَوْهُ يَأْكُلُ مَعَ ٱلْعَشَّارِينَ وَٱلْخُطَاةِ، قَالُوا لِتَلَامِيذِهِ: «مَا بَالُهُ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ مَعَ ٱلْعَشَّارِينَ وَٱلْخُطَاةِ؟». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا الكتبةُ والفَرّيسيّونَ فلَمّا رأوهُ يأكُلُ مع العَشّارينَ والخُطاةِ، قالوا لتلاميذِهِ: «ما بالُهُ يأكُلُ ويَشرَبُ مع العَشّارينَ والخُطاةِ؟». كتاب الحياة فَلَمَّا رَأَى الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ يَسُوعَ يَأْكُلُ مَعَ الْجُبَاةِ وَالْخَاطِئِينَ، قَالُوا لِتَلامِيذِهِ: «لِمَاذَا يَأْكُلُ مَعَ الْجُبَاةِ وَالْخَاطِئِينَ؟» الكتاب الشريف فَلَمَّا رَآهُ فُقَهَاءُ الْفَرِّيسِيِّينَ يَأْكُلُ مَعَ غَيْرِ الْمُتَدَيِّنِينَ وَجُبَاةِ الضَّرَائِبِ، قَالُوا لِتَلَامِيذِهِ: ”لِمَاذَا يَأْكُلُ مَعَ جُبَاةِ الضَّرَائِبِ وَغَيْرِ الْمُتَدَيِّنِينَ؟“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وأثارَ تَناوُلُ عِيسَى (سلامُهُ علينا) الطَّعامَ مَعَ هؤلاءِ حَفيظةَ جَماعةٍ مِنَ المُتشدِّدينَ مِن عُلماءِ التّوراةِ فحَدَّثوا مُريديهِ قائلينَ: "ما بِهِ يُجالِسُ الضّالِّينَ وجامِعي الضَّرائبِ لِلرُّومانِ ويأَكُلُ مَعَهُم؟" |
يقولونَ قِفْ لا تقترِبْ منَّا، فنحنُ قومٌ أقدَسُ مِنكَ. هؤلاءِ دُخانٌ في أنفي، نارٌ مُشتَعِلةٌ نهارا وليلا.
فإنْ رَفَضَ أنْ يَسمَعَ لهُم، فقُلْ لِلكنيسةِ، وإنْ رَفَضَ أنْ يَسمَعَ لِلكنيسةِ، فَعامِلْهُ كأنّهُ وثَنيّ أو جابي ضرائبَ.
فإنْ كُنتُم تُحِبّونَ الّذينَ يُحبّونكُم، فأيّ أجرٍ لكم؟ أما يعمَلُ جُباةُ الضّرائِب هذا؟
ورأى بعضُ الفَرّيسيّينَ ذلِكَ، فقالوا لتلاميذِهِ: «لِماذا يأكُلُ مُعلّمُكُم معَ جُباةِ الضّرائبِ والخاطِئينَ؟»
وكانَ يَسوعُ يأكُلُ في بَيتِ لاوِي، فجلَسَ معَهُ ومعَ تلاميذِهِ كثيرونَ مِنَ الذينَ تَبِعوهُ مِنْ جُباةِ الضّرائبِ والخاطِئينَ.
«كيفَ يتكَلّمُ هذا الرّجُلُ كلامًا كهذا؟ فهوَ يُجدّفُ! مَنْ يَقدِرُ أن يَغفِرَ الخطايا إلاّ اللهُ وَحدَهُ؟»
فوقَفَ الفَرّيسيّ يُصلّي في نَفسِهِ فيقولُ: شُكرًا لكَ يا اللهُ، فما أنا مِثلُ سائِرِ النّاسِ الطامعينَ الظالِمينَ الزّناةِ، ولا مِثلُ هذا الجابي!
فلمّا رأى النّاسُ ما جرى، قالوا كُلّهُم مُتَذَمّرينَ: «دخَلَ بَيتَ رَجُلٍ خاطئٍ ليُقيمَ عِندَهُ».
فقالَ الفَرّيسيّونَ ومُعَلّمو الشّريعةِ مِنْ أتباعِهِم لِتلاميذِهِ مُتذَمّرينَ: «لماذا تأكُلونَ وتَشربونَ معَ جُباةِ الضّرائِبِ والخاطِئينَ؟»
فاَرتَفَعَ الصّياحُ، وقامَ بَعضُ مُعَلّمي الشّريعَةِ مِنَ الفَرّيسيّـينَ وأخذوا يَحتجّونَ بِشدّةٍ قالوا: «لا نَجِدُ جُرْمًا على هذا الرّجُلِ. رُبّما كَلّمَهُ رُوحٌ أو ملاكٌ».
فكّروا في هذا الذي اَحتَمَلَ مِنَ الخاطِئينَ مِثلَ هذِهِ العَداوَةِ لِئَلاّ تَيأَسوا وتَضعُفَ نُفوسُكُم.