مرقس 16:16 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية كُلّ مَنْ يُؤمِنُ ويتَعَمّدُ يَخلُصُ، ومَنْ لا يُؤمِنُ يَهلِكُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس مَنْ آمَنَ وَٱعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) مَنْ آمَنَ واعتَمَدَ خَلَصَ، ومَنْ لم يؤمِنْ يُدَنْ. كتاب الحياة مَنْ آمَنَ وَتَعَمَّدَ، خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ فَسَوْفَ يُدَانُ. الكتاب الشريف مَنْ يُؤْمِنُ وَيَتَغَطَّسُ يَنْجُو، وَمَنْ لَا يُؤْمِنُ يَقْضِي اللهُ بِهَلَاكِهِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح مَن يُؤمِنُ بي ويَتَطَهَّرُ بالماءِ فَهوَ مِنَ النّاجينَ، وأمّا مَن لا يُؤمِنُ بي، فسَوفَ يُدينُهُ اللهُ على ذلِكَ. |
ما وقَعَ مِنهُ على جانِبِ الطّريقِ هُمُ الذينَ يَسمَعونَ كلامَ اللهِ، فيَجيءُ إبليسُ ويَنتَزِعُ الكلامَ مِنْ قُلوبِهِم لِئلاّ يُؤمِنوا فيَخلُصوا.
أمّا الآياتُ المُدوّنَةُ هُنا، فهيَ لتُؤمِنوا بأنّ يَسوعَ هوَ المَسيحُ اَبنُ اللهِ. فإذا آمنتُم نِلتُم باَسْمِهِ الحياةَ.
مَنْ يُؤمِنُ بالابنِ، فَلهُ الحياةُ الأبديّةُ. ومَنْ لا يُؤمنُ بِالابنِ، فلا يرى الحياةَ بل يَحِلّ علَيهِ غَضَبُ اللهِ».
أجابَهُ يَسوعُ: «الحقّ الحقّ أقولُ لكَ: ما مِنْ أحَدٍ يُمكِنُهُ أنْ يَدخُلَ مَلكوتَ اللهِ إلاّ إذا وُلِدَ مِنَ الماءِ والرّوحِ،
الحقّ الحقّ أقولُ لكُم: مَنْ يَسمَع لي ويُؤمِن بِمَنْ أرسَلَني فلَهُ الحياةُ الأبديّةُ، ولا يَحضرُ الدينونَةَ، لأنّهُ اَنتَقَلَ مِنَ الموتِ إلى الحياةِ.
فقالَ لهُم يَسوعُ: «أنا هوَ خُبزُ الحياةِ. مَنْ جاءَ إِليّ لا يَجوعُ، ومَنْ آمنَ بـي لا يعطَشُ أبدًا.
وهذا ما يُريدُهُ أبـي: إنّ كُلّ مَنْ رأى الابنَ وآمنَ بِه نالَ الحياةَ الأبديّةَ، وأنا أُقيمُهُ في اليومِ الآخِرِ».
لذلِكَ قُلْتُ لكُم: ستَموتونَ في خطاياكُم. نَعَم، سَتَموتونَ في خَطاياكُم، إذا كُنتُم لا تُؤمِنونَ أنّي أنا هوَ».
ولَه يَشهَدُ جميعُ الأنبِـياءِ بِأَنّ كُلّ مَنْ آمنَ بِه يَنالُ باَسمِهِ غُفرانَ الخَطايا».
فقالَ بولُسُ وبَرنابا بِجُرأةٍ: «كانَ يَجبُ أنْ نُبَشّرَكُم أنتُم أوّلاً بِكلِمَةِ اللهِ، ولكنّكُم رَفَضْتُموها، فحَكَمتُم أنّكُم لا تَستأهلونَ الحَياةَ الأبديّةَ. ولذلِكَ نتَوجّهُ الآنَ إلى غيرِ اليَهودِ.
فقالَ لهُم بُطرُسُ: «تُوبوا وليَــتعَمّدْ كُلّ واحدٍ مِنكُم باَسمِ يَسوعَ المَسيحِ، فتُغفَرَ خـطـايـاكُم ويُـنـعَمَ علَيكُم بالرّوحِ القُدُسِ،
بَلْ مِنْ أجلِنا أيضًا، نَحنُ الذينَ نتَبَرّرُ بإيمانِنا باللهِ الذي أقامَ ربّنا يَسوعَ مِنْ بَينِ الأمواتِ،
في نارٍ مُلتَهبَةٍ لِـينتَقِمَ مِنَ الذينَ لا يَعرِفونَ اللهَ ومِنَ الذينَ لا يُطيعونَ بِشارَةَ رَبّنا يَسوعَ.
وهوَ الذي جعَلَكُم تُؤمِنونَ باللهِ الذي أقامَهُ مِنْ بَينِ الأمواتِ ووهَبَهُ المَجدَ، فأصبَحَ اللهُ غايَةَ إيمانِكُم ورَجائِكُم.
وكانَ هذا رَمزًا للمَعمودِيّةِ التي تُنَجّيكُمُ الآنَ، لا بإزالَةِ وسَخِ الجَسَدِ، بَلْ بِعَهدٍ صادِقِ النّـيّةِ معَ اللهِ بِقيامَةِ يَسوعَ المَسيحِ
أمّا الجُبَناءُ وغَيرُ المُؤْمِنينَ والأوغادُ والقَتَلةُ والفُجّارُ والسّحرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ والكَذبَةُ جميعًا، فنَصيبُهُم في البُحَيرَةِ المُلتَهِبَةِ بِالنّارِ والكِبريتِ. هذا هوَ الموتُ الثّاني».