وكانَتِ السّاعةُ التاسعةُ صباحًا حينَ صَلبوهُ.
وَكَانَتِ ٱلسَّاعَةُ ٱلثَّالِثَةُ فَصَلَبُوهُ.
وكانتِ السّاعَةُ الثّالِثَةُ فصَلَبوهُ.
وَكَانَتِ السَّاعَةُ التَّاسِعَةَ صَبَاحاً حِينَمَا صَلَبُوهُ.
وَكَانَتِ السَّاعَةُ التَّاسِعَةَ صَبَاحًا لَمَّا صَلَبُوهُ.
وعِندَ الظّهرِ خيّمَ على الأرضِ كُلّها ظلامٌ حتّى السّاعةِ الثّالِثةِ.
وعِندَ الظّهرِ، خَيّمَ الظّلامُ على الأرضِ كُلّها حتى السّاعةِ الثالِثةِ.
وفي الساعةِ الثالِثةِ، صرَخَ يَسوعُ بِصوتٍ عَظيمٍ: «إيلوئي، إيلوئي، لما شَبَقْتاني»، أي «إِلهي، إِلهي، لماذا تَرَكتَني؟»
وعِندَ الظّهرِ خَيّمَ الظلامُ على الأرضِ كُلّها حتى السّاعةِ الثالِثةِ.
وكانَ ذلِكَ يومَ الجُمعَةِ، يومَ التّهيئَةِ لِلفِصحِ، والوقتُ نحوَ الظّهرِ. فقالَ لِليَهودِ: «ها هوَ مَلِكُكُم!»
ما هؤُلاءِ سكارى كما تَظُنّونَ، فنَحنُ بَعدُ في التاسِعةِ صَباحًا.