أيصْعُبُ على الرّبِّ شيءٌ؟ في مِثلِ هذا الوقتِ مِنَ السَّنةِ المُقبِلَةِ أعودُ إليكَ ويكونُ لِسارةَ ابنٌ».
مرقس 14:36 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فقالَ: «أبي، يا أبي! أنتَ قادِرٌ على كُلّ شيءٍ، فأبْعِدْ عَنّي هذِهِ الكأسَ. ولكِنْ لا كما أنا أُريدُ، بَلْ كما أنتَ تُريدُ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَقَالَ: «يَا أَبَا ٱلْآبُ، كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لَكَ، فَأَجِزْ عَنِّي هَذِهِ ٱلْكَأْسَ. وَلَكِنْ لِيَكُنْ لَا مَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ مَا تُرِيدُ أَنْتَ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وقالَ: «يا أبا الآبُ، كُلُّ شَيءٍ مُستَطاعٌ لكَ، فأجِزْ عَنّي هذِهِ الكأسَ. ولكن ليَكُنْ لا ما أُريدُ أنا، بل ما تُريدُ أنتَ». كتاب الحياة وَقَالَ «أَبَّا، يَا أَبِي، كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لَدَيْكَ. فَأَبْعِدْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسَ، وَلكِنْ لِيَكُنْ لَا مَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ مَا تُرِيدُ أَنْتَ!» الكتاب الشريف وَقَالَ: ”يَا أَبَّا، أَيْ: يَا أَبِي! أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، أَبْعِدْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسَ. لَكِنْ لِيَكُنْ لَا مَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ مَا تُرِيدُ أَنْتَ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ونادى: "يا اللهُ أنتَ أبي الصَّمَدُ، وأنتَ القادِرُ على كُلِّ شَيءٍ، فأبعِدْ عَنّي كأسَ الآلامِ هذِهِ، ولكن يا رَبُّ لِيَكُن ما تُريدُ لا ما أُريدُ". |
أيصْعُبُ على الرّبِّ شيءٌ؟ في مِثلِ هذا الوقتِ مِنَ السَّنةِ المُقبِلَةِ أعودُ إليكَ ويكونُ لِسارةَ ابنٌ».
واَبتَعَدَ عنهُم قَليلاً واَرتَمى على وجهِهِ وصلّى فَقالَ: «إنْ أمكَنَ يا أبي، فلْتَعبُرْ عنّي هذِهِ الكأسُ. ولكن لا كما أنا أُريدُ، بل كما أنتَ تُريدُ».
واَبتَعدَ ثانيةً وصلّى، فقالَ: «يا أبي، إذا كانَ لا يُمكِنُ أنْ تَعبُرَ عنّي هذِهِ الكأسُ، إلاّ أنْ أشرَبَها، فلْتكُنْ مَشيئتُكَ».
فنظَرَ إلَيهِم يَسوعُ وقالَ: «هذا شيءٌ غَيرُ مُمكِنٍ عِندَ النّاسِ لا عِندَ اللهِ، فعِندَ اللهِ كُلّ شيءٍ مُمكِنٌ».
فأجابا: «نَقدِرُ». فقالَ لهُما: «نَعَم، الكأسُ التي أشرَبُها تَشرَبانِها، ومَعمودِيّةُ الآلامِ التي أقبَلُها تقبَلانِها.
ورَجَعَ فوَجدَهُم نِيامًا، فقالَ لبُطرُسَ: «أنائمٌ أنتَ يا سِمْعانُ؟ أما قَدِرتَ أنْ تَسهَرَ ساعةً واحدةً؟
الآنَ نَفسي مُضطَرِبَةٌ، فماذا أقولُ؟ هَلْ أقولُ: يا أبـي، نَجّني مِنْ هذِهِ السّاعةِ؟ ولكنّي لِهذا جِئتُ.
فقالَ يَسوعُ لبُطرُسَ: «رُدّ سَيفَك إلى غِمدِهِ! ألا أشرَبُ كأسَ الآلامِ التي جَعَلها لي الآبُ».
أنا لا أقدِرُ أنْ أعمَلَ شيئًا مِنْ عِندي. فكما أسمَعُ مِنَ الآبِ أحكُمُ، وحُكمي عادِلٌ لأنّي لا أطلُبُ مَشيئَتي، بل مشيئَةَ الذي أرسَلَني.
والدّليلُ على أنّكُم أبناؤُهُ هوَ أنّهُ أرسَلَ رُوحَ اَبنِهِ إلى قُلوبِنا هاتِفًا: «أبـي، يا أبـي».
فكانَ لنا بالوَعدِ والقَسَمِ، وهُما أمرانِ ثابِتانِ يَستَحيلُ أنْ يكذِبَ اللهُ فيهِما، ما يُشَجّعُنا كُلّ التّشجيعِ، نَحنُ الذينَ اَلتَجَأوا إلى اللهِ، على التَمَسّكِ بِالرّجاءِ الذي جعَلَهُ لنا.