مَنْ مِنكُم إذا سألَهُ اَبنُهُ رَغيفًا أعطاهُ حَجَرًا،
أَمْ أَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ إِذَا سَأَلَهُ ٱبْنُهُ خُبْزًا، يُعْطِيهِ حَجَرًا؟
أم أيُّ إنسانٍ مِنكُمْ إذا سألهُ ابنُهُ خُبزًا، يُعطيهِ حَجَرًا؟
وَإلَّا، فَأَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ يَطْلُبُ مِنْهُ ابْنُهُ خُبْزاً، فَيُعْطِيهِ حَجَراً،
مَنْ مِنْكُمْ إِذَا طَلَبَ ابْنُكَ مِنْكَ خُبْزًا تُعْطِيهِ حَجَرًا؟
فهل بَينَكُم مِن أبٍ يَصُدّ عَنهُ عِيالَهُ، أو يُعطيهِم حِجارةً إن هُم سألوهُ خُبزًا،
أو سَألَهُ سَمَكةً أعطاهُ حَيّةً؟
فمَن يَسألْ يَنَلْ، ومَنْ يَطلُبْ يَجِدْ، ومَنْ يَدُقّ البابَ يُفتَحْ لَه.