لوقا 8:13 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وما وقَعَ مِنهُ على الصّخرِ هُمُ الذينَ يَسمَعونَ كلامَ اللهِ ويَقبَلونَهُ فَرِحينَ، ولكِنْ لا جُذورَ لهُم، فيُؤمِنونَ إلى حينٍ، وعِندَ التّجرِبَةِ يَرتَدّونَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَٱلَّذِينَ عَلَى ٱلصَّخْرِ هُمُ ٱلَّذِينَ مَتَى سَمِعُوا يَقْبَلُونَ ٱلْكَلِمَةَ بِفَرَحٍ، وَهَؤُلَاءِ لَيْسَ لَهُمْ أَصْلٌ، فَيُؤْمِنُونَ إِلَى حِينٍ، وَفِي وَقْتِ ٱلتَّجْرِبَةِ يَرْتَدُّونَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) والّذينَ علَى الصَّخرِ هُمُ الّذينَ مَتَى سمِعوا يَقبَلونَ الكلِمَةَ بفَرَحٍ، وهؤُلاءِ ليس لهُمْ أصلٌ، فيؤمِنونَ إلَى حينٍ، وفي وقتِ التَّجرِبَةِ يَرتَدّونَ. كتاب الحياة وَمَا وَقَعَ عَلَى الصَّخْرِ هُمُ الَّذِينَ يَقْبَلُونَ الْكَلِمَةَ بِفَرَحٍ لَدَى سَمَاعِهَا، وَهؤُلاءِ لَا أَصْلَ لَهُمْ، فَيُؤْمِنُونَ إِلَى حِينٍ، وَفِي وَقْتِ التَّجْرِبَةِ يَتَرَاجَعُونَ. الكتاب الشريف وَالْمَزْرُوعُ عَلَى الصَّخْرِ، هُوَ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلِمَةَ اللهِ وَيَقْبَلُونَهَا بِفَرَحٍ، وَلَكِنَّهُمْ بِلَا جُذُورٍ، فَيُؤْمِنُونَ فَتْرَةً، ثُمَّ فِي وَقْتِ الْمِحْنَةِ يَتَرَاجَعُونَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وأمّا التُّربةُ الصَّخريّة، فتُمَثِّلُ الذّينَ يَقبَلونَ رسالتَهُ بفَرَحٍ ولكن لا جُذورَ للرِّسالةِ في قُلوبِهِم، فيَظَلّونَ على الإيمانِ إلى أن يَنقلِبوا على أعقابِهِم عِندَ أوّلِ مِحنةٍ. |
يَطلُبونَني يوما فيوما ويُريدونَ معرِفَةَ طُرُقي، كأنَّهُم أُمَّةٌ تعمَلُ بالعَدلِ ولا تُهمِلُ وصايا إلهِها. يُطالِبونَني بأحكامٍ عادِلةٍ ويُريدونَ التَّقرُّبَ إليَّ
وإنما أنتَ لهُم كأغنيةِ حُبٍّ مِنْ صاحبِ صوتٍ رخيمٍ يُحسِنُ العزفَ، فيسمعونَ كلامَكَ ولا يعمَلونَ بهِ.
ماذا أفعَلُ بِكُم يا بَيتَ أفرايمَ؟ وماذا أفعَلُ بِكُم يا بَيتَ يَهوذا؟ طاعَتُكُم لي كسَحابةِ الصُّبْحِ، وكالنَّدى الّذي يَزولُ باكرا.
لأنّ هِيرودُسَ كانَ يَهابُهُ ويَحميه لعِلْمِهِ أنّهُ رَجُلٌ صالِحٌ قِدّيسٌ. وكانَ يَسُرّهُ أنْ يَستمِعَ إليهِ، معَ أنّهُ حارَ فيهِ كثيرًا.
ما وقَعَ مِنهُ على جانِبِ الطّريقِ هُمُ الذينَ يَسمَعونَ كلامَ اللهِ، فيَجيءُ إبليسُ ويَنتَزِعُ الكلامَ مِنْ قُلوبِهِم لِئلاّ يُؤمِنوا فيَخلُصوا.
وما وقَعَ مِنهُ بَينَ الشّوكِ هُمُ الذينَ يَسمَعونَ كلامَ اللهِ، ولكِنّ اَنصِرافَهُم إلى هُمومِ الدُنيا وخيراتِها ومَلذّاتِها يَخنُقُهُ فيهِم، فلا يَنضجُ لهُم ثَمَرٌ.
كُلّ غُصنٍ مِنّي لا يَحمِلُ ثَمرًا يَقطَعُه، وكُلّ ما يُثمِرُ يُنقّيهِ ليَكثُرَ ثَمَرُهُ.
مَنْ لا يَثبُتُ فيّ يُرمى كالغُصْنِ فيَيبَسُ. والأغصانُ اليابِسَةُ تُجمَعُ وتُطرَحُ في النّارِ فتَحتَرِقُ.
ولَو وهَبَني اللهُ النُبوّةَ وكُنتُ عارِفًا كُلّ سِرّ وكُلّ عِلمٍ، وليَ الإيمانُ الكامِلُ أنقُلُ بِه الجِبالَ، ولا مَحبّةَ عِندي، فما أنا بِشَيءٍ.
أيّها الغَلاطِيّونَ الأغبِـياءُ! مَنِ الذي سحَرَ عُقولَكُم، أنتُمُ الذينَ اَرتَسَمَ المَسيحُ أمامَ عُيونِهِم مَصلوبًا؟
على أنْ تَثبُتوا في الإيمانِ راسِخينَ غَيرَ مُتزَعزِعينَ ولا مُتَحَوّلينَ عَنْ رَجاءِ البِشارَةِ التي سَمِعتُم بِها وبَلَغَتْ كُلّ خَليقَةٍ تَحتَ السّماءِ، وصِرتُ أنا بولُسَ خادِمًا لَها.
مُتأصّلينَ راسِخينَ فيهِ، ثابِتينَ في الإيمانِ الذي تَعَلّمتُموهُ، شاكِرينَ كُلّ الشّكرِ.
ولِهذا أرسَلتُ حينَ فرَغَ صَبري مَنْ يستَخبِرُ عنْ إيمانِكُم خوفًا مِنْ أنْ يكونَ المجرّبُ جرّبكُم فيصيرَ تعبُنا باطلاً.
فالذينَ نَجَوا مِنْ مَفاسِدِ العالَمِ، بَعدَما عَرَفوا رَبّنا ومُخَلّصنا يَسوعَ المَسيحَ، ثُمّ عادوا إلى الوُقوعِ في حَبائِلِها واَنغَلَبوا، صاروا أسْوَأَ حالاً في النّهايَةِ مِنهُم في البِداءَةِ،
فيَصدُقُ فيهِمِ المَثَلُ القائِلُ: «عادَ الكَلبُ إلى قَيئِهِ»، و «الخِنزيرَةُ التي اَغتَسَلَت عادَت إلى التَمَرّغِ في الوَحَلِ».
خرَجوا مِنْ بـيننا وما كانوا مِنّا، فلَو كانوا مِنّا لبَقُوا مَعَنا. ولكِنّهُم خَرَجوا ليَتّضِحَ أنّهُم ما كانوا كُلّهُم مِنّا.
هُم لَطخَةُ عارٍ في وَلائِمِكُمُ الأخَوِيّةِ، يتَلذّذونَ معًا بِلا حَياءٍ، ويُشبِعونَ نَهَمَهُم. هُم غُيومٌ لا ماءَ فيها تَسوقُها الرّياحُ. هُم أشجارٌ خَريفيّةٌ لا ثمَرَ علَيها، ماتَت مَرّتينِ واَقتُلِعَتْ مِنْ أُصولِها.