لكِنْ ها هيَ يدُ الذي يُسلّمُني على المائِدَةِ مَعي.
وَلَكِنْ هُوَذَا يَدُ ٱلَّذِي يُسَلِّمُنِي هِيَ مَعِي عَلَى ٱلْمَائِدَةِ.
ولكن هوذا يَدُ الّذي يُسَلِّمُني هي مَعي علَى المائدَةِ.
ثُمَّ إِنَّ يَدَ الَّذِي يُسَلِّمُنِي هِيَ مَعِي عَلَى الْمَائِدَةِ.
لَكِنِ انْتَبِهُوا! الَّذِي يَخُونُنِي مَوْجُودٌ مَعِي عَلَى الْمَائِدَةِ.
ولكِن اسمَعوا، إنّ مَن سيَخونُني يُقاسِمُنا الطَّعامَ الآن!
رجالي كُلُّهُم يَمقُتونَني، والّذينَ أحبَبتُهُم انقَلَبوا عليَّ.
يقولونَ: «داءٌ عُضالٌ يُضايِقُهُ، وإذا اضْطَجعَ لا يعودُ يقومُ».
ولمّا كانَ المساءُ، جاءَ معَ تلاميذِهِ الاثنَي عشَرَ.
فأجابَ يَسوعُ: «هوَ الذي أُناوِلُه اللّقمَةَ التي أغْمِسُها!» وغمَسَ يَسوعُ لُقمَةً ورَفَعَها وناوَلَ يَهوذا بنَ سِمعانَ الأسخَريوطيّ.