فلمّا أحسّ بِمُرورِ الجُموعِ سألَ: «ما هذا؟»
فَلَمَّا سَمِعَ ٱلْجَمْعَ مُجْتَازًا سَأَلَ: «مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ هَذَا؟».
فلَمّا سمِعَ الجَمعَ مُجتازًا سألَ: «ما عَسَى أنْ يكونَ هذا؟».
فَلَمَّا سَمِعَ مُرُورَ الْجَمْعِ، اسْتَخْبَرَ عَمَّا عَسَى أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ.
فَلَمَّا سَمِعَ الْجُمْهُورَ يَسِيرُ، سَأَلَ عَنِ الْمَوْضُوعِ.
وعِندَما تَناهَى إلى سَمعِ الأعمى ضَجيجُ مُرورِ الحُشودِ سألَ مَن حَولَهُ عَمّا يَجري.
فدَعا أحَدَ الخَدَمِ وسألَهُ: ما الخَبرُ؟
واَقتَرَبَ يَسوعُ مِنْ أريحا، وكانَ رَجُلٌ أعمى جالِسًا على جانِبِ الطّريقِ يَستَعطي.
فأخبروهُ أنّ يَسوعَ النّاصِريّ يَمُرّ مِنْ هُناكَ.