فلمّا اَنتهَتْ أيّامُ خِدمَتِهِ رَجِعَ إلى بَيتِهِ.
وَلَمَّا كَمِلَتْ أَيَّامُ خِدْمَتِهِ مَضَى إِلَى بَيْتِهِ.
ولَمّا كمِلَتْ أيّامُ خِدمَتِهِ مَضَى إلَى بَيتِهِ.
وَلَمَّا أَتَمَّ أَيَّامَ خِدْمَتِهِ، رَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ.
وَلَمَّا انْتَهَتْ أَيَّامُ خِدْمَتِهِ، رَجَعَ إِلَى دَارِهِ.
وعِندَما انتَهَت فَترةُ خِدمةِ زَكَريّا (عليه السّلام) في بَيتِ اللهِ باعتِبارِهِ أحَدَ الأحبارِ، عادَ إلى مَنزلِهِ.
وكانَ أنسباؤُهُم في القُرى يَنضَمُّونَ إليهِم لِمُدَّةِ أُسبوعٍ، مِنْ حينٍ إلى حينٍ.
فلمّا خرَجَ، كانَ لا يَقدِرُ أنْ يُكَلّمَهُم، ففَهِموا أنّهُ رأى رُؤيا في داخِلِ الهَيكَلِ. وكانَ يُخاطِبُهُم بالإشارَةِ، وبَقيَ أخرَسَ.
وبَعدَ مُدّةٍ حَبِلَتِ اَمرأتُهُ أليصاباتُ، فأَخفَت أمرَها خَمسةَ أشهُرٍ. وكانَت تَقولُ: