أصرُخُ وأستَغيثُ فيَصُدُّ صلاتي.
أَيْضًا حِينَ أَصْرُخُ وَأَسْتَغِيثُ يَصُدُّ صَلَاتِي.
أيضًا حينَ أصرُخُ وأستَغيثُ يَصُدُّ صَلاتي.
حَتَّى حِينَ أَصْرُخُ وَأَسْتَغِيثُ يَصُدُّ صَلاتِي.
أَصْرُخُ وَأَسْتَغِيثُ، وَلَكِنَّهُ يَصُدُّ صَلَاتِي.
فأصرُخُ مِنْ جَورِهِ ولا مِنْ مُجيبٍ، وأدعو شاكيا ولا مِنْ مُنصِفٍ.
إليكَ أصرُخُ فلا تُجيبُ. وأمامَكَ أقِفُ فلا تَنتَبِهُ.
إلهي، إلهي لِماذا ترَكْتَني وامتنعتَ عَنْ نَجدَتي وسَماعِ أنيني؟
أرجِعْنا إليكَ يا اللهُ، وأنِرْ بِوجهِكَ علَينا فنَخلُصَ.
تَسَتَّرتَ بِالغضَبِ وطَردتَنا. قتَلتَنا بِــغَيرِ شَفقَةٍ.
سُتِرْتَ بِسحابةٍ كثيفةٍ لِئلاَّ تسمعَ الصَّلاةَ،
إلى متى يا ربُّ أستَغيثُ ولا تَسمعُ؟ إلى متى أصرخُ إليكَ مِنَ الجَورِ ولا تُخَلِّصُ؟
ونحوَ الساعةِ الثالثةِ صرَخَ يَسوعُ بِصوتٍ عَظيمٍ: «إيلي، إيلي، لِما شَبقتاني؟» أي «إلهي، إلهي، لماذا تَركتَني؟»
فمَنْ يَسألْ يَنَلْ، ومَنْ يَطلُبْ يَجِدْ، ومَنْ يَدُقّ البابَ يُفتَحْ لَهُ.