وأُرَدِّدُ هذا في قلبـي فأَستَعيدُ رَجائي.
أُرَدِّدُ هَذَا فِي قَلْبِي، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَرْجُو:
أُرَدِّدُ هذا في قَلبي، مِنْ أجلِ ذلكَ أرجو:
وَلَكِنْ هَذَا مَا أُنَاجِي بِهِ نَفْسِي، لِذَلِكَ يَغْمُرُنِي الرَّجَاءُ:
وَلَكِنِّي أُرَدِّدُ هَذَا فِي قَلْبِي، فَيَرْجِعُ إِلَيَّ الْأَمَلُ:
تاقَت نفْسي إلى خلاصِكَ، وفي كَلامِكَ رجائي
إجعَل يا إِسرائيلُ رَجاءَكَ في الرّبِّ. عِندَ الرّبِّ رَحمةٌ وفِداءٌ كثيرٌ.
رَأْفةُ الرّبِّ لا تَنقَطِـعُ ومَراحِمُهُ أبدا لا تَزولُ.
لأنَّ الرُّؤيا مَرهونةٌ بِوقتِها، وعِندَما يَحينُ وقتُها تَجيءُ ولا تكذِبُ. إنْ أبطَأَتْ فانْتَظِرْها، فهيَ لا بُدَّ أنْ تَجيءَ ولا تـتَأخَّرَ.