أيوب 37:24 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فلا عجَبَ أنْ يهابَهُ البشَرُ، وأنْ لا يُراعيَ كُلُّ مَنْ يدَّعي الحِكمةَ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِذَلِكَ فَلْتَخَفْهُ ٱلنَّاسُ. كُلَّ حَكِيمِ ٱلْقَلْبِ لَا يُرَاعِي». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لذلكَ فلتَخَفهُ النّاسُ. كُلَّ حَكيمِ القَلبِ لا يُراعي». كتاب الحياة لِذَلِكَ يَرْهَبُهُ الْجَمِيعُ، لأَنَّهُ يَحْتَقِرُ أَدْعِيَاءَ الْحِكْمَةِ». الكتاب الشريف لِهَذَا يَخَافُهُ النَّاسُ، وَهُوَ لَا يُبَالِي بِكُلِّ مَنْ يَدَّعُونَ أَنَّهُمْ حُكَمَاءُ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فلا عجب أن يهابه البشر الفانون، أو يلمح جلاله كلّ الحكماء المتبصّرين." الترجمة العربية المشتركة فلا عجَبَ أنْ يهابَهُ البشَرُ، وأنْ لا يُراعيَ كُلُّ مَنْ يدَّعي الحِكمةَ». |
لَقَّنَني نشيدا جديدا، نشيدَ تَهليلِ إلهِنا. يَرى الكثيرونَ هذا فيَخافونَ وعلى الرّبِّ يتَوَكَّلونَ.
والتَفَتُّ فرَأيتُ تَحتَ الشَّمسِ أنَّ السَّبْقَ لا يكونُ للسَّبَّاقينَ، ولا النَّصرَ في القِتالِ للأقوياءِ، ولا الخبزَ للحُكَماءِ، ولا الغِنَى للفُهَماءِ، ولا الخبزَ للعُلَماءِ، فهُم جميعا تَحتَ رحمةِ الزَّمانِ والقَدَرِ.
وأُعطيهِم قلبا واحدا وطريقا واحدا لِـيخافوني دائما لِخَيرِهِم وخَيرِ بَنيهِم مِنْ بَعدِهِم.
وتكونُ لي هذِهِ المدينةُ عُنوانَ بَهجَةٍ ومَديحٍ واعتزازٍ لدى جميعِ أُمَمِ الأرضِ الّذينَ يَسمَعونَ بِـجميعِ الخَيرِ الّذي أعملُهُ لها، وسيَخافونَ ويَرتَعدونَ حينَ يرَونَ جميعَ ما أُغدِقُهُ علَيها مِنْ خَيرٍ وسلامٍ».
«ألا تخافونَني يقولُ الرّبُّ. ألا تَرتَعدونَ مِنْ وجهي؟ أنا جعَلْتُ الرَّملَ حَدًّا لِلبحرِ، حاجزا أبديًّا لا يَتعَدَّاهُ. فأمواجُهُ تَلتطِمُ وتَبقى عاجِزَةً، وتَعِـجُّ ولا تـتَجاوزُهُ.
وبَعدَ ذلِكَ يَرجِعونَ ويَطلُبونَ الرّبَّ إلهَهُم، ودَاوُدُ يكونُ مَلِكا لهُم، ويَهابونَ الرّبَّ ويَنالونَ جُودَهُ في آخرِ الأيّامِ.
لا تخافوا الّذينَ يَقتُلونَ الجسَدَ ولا يَقدرونَ أنْ يقتُلوا النّفسَ، بَل خافوا الّذي يَقدِرُ أنْ يُهلِكَ الجسَدَ والنّفسَ معًا في جَهَنّم.
وفي تلكَ السّاعَةِ اَبتَهَجَ يَسوعُ بِالرّوحِ القُدُس، فقالَ: «أحمَدُكَ أيّها الآبُ، يا رَبّ السّماءِ والأرضِ، لأنّكَ أظهَرتَ للبُسَطاءِ ما أخفَيتَهُ عَنِ الحُكَماءِ والفُهَماءِ. نعم، أيّها الآبُ، هكذا كانَت مَشيئَتُكَ.
أم إنّكَ تَستَهينُ بِعَظيمِ رأفتِهِ وصَبرِهِ واَحتمالِهِ، غَيرَ عارِفٍ أنّ اللهَ يُريدُ بِرأْفَتِهِ أنْ يَقودَكَ إلى التّوبَةِ؟
تذَكّروا أيّها الإخوةُ كيفَ كُنتُم حينَ دَعاكُمُ اللهُ، فما كانَ فيكُم كثيرٌ مِنَ الحُكماءِ بِحكمَةِ البشَرِ ولا مِنَ الأقوِياءِ أو الوُجَهاءِ.
لأنّ ما يَعتَبِرُهُ هذا العالَمُ حِكمَةً هوَ في نَظَرِ اللهِ حَماقَةٌ. فالكِتابُ يَقولُ: «يُمسِكُ اللهُ الحُكماءَ بِدَهائِهِم».