والآنَ دعوني أُجيبُ بدَوري وأُبدي أنا أيضا رأيـي.
فَأُجِيبُ أَنَا أَيْضًا حِصَّتِي، وَأُبْدِي أَنَا أَيْضًا رَأْيِيِ.
فأُجيبُ أنا أيضًا حِصَّتي، وأُبدي أنا أيضًا رأييِ.
لا، سَأُجِيبُ أَنَا أَيْضاً وَأُبْدِي رَأْيِي،
لَا، بَلْ أَنَا أَيْضًا أَتَكَلَّمُ، وَأَنَا أَيْضًا أُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي.
إذا، فاسمَعوا أنتُم لي! لأُبديَ أنا أيضا رأيـي.
فانتَظَرتُ فما تَكَلَّمْتُمْ، وتَوقَّفتُم عَنِ الجوابِ مِنْ بَعدُ.
فعِندي الكثيرُ مِمَّا أقولُهُ، وخَواطِري تزدَحِمُ في داخِلي.
فأُجيبُ أنَّكَ غيرُ مُحِقٍّ: هوَ اللهُ أعظَمُ مِنَ الإنسانِ.