نَهمُهُ لا يعرِفُ القَناعةَ، فعبَثا تُنقِذُهُ كُنوزُهُ.
لِأَنَّهُ لَمْ يَعْرِفْ فِي بَطْنِهِ قَنَاعَةً، لَا يَنْجُو بِمُشْتَهَاهُ.
لأنَّهُ لم يَعرِفْ في بَطنِهِ قَناعَةً، لا يَنجو بمُشتَهاهُ.
وَإِذْ لَا يَعْرِفُ طَمَعُهُ قَنَاعَةً، فَإِنَّهُ لَنْ يَدَّخِرَ شَيْئاً يَسْتَمْتِعُ بِهِ.
”طَمَّاعٌ لَا يَعْرِفُ الْقَنَاعَةَ، وَالْآنَ كُلُّ مَا جَمَعَهُ لَا يُنَجِّيهِ!
يتَقيَّأُ أقوالا بلَعَها، اللهُ يُخرِجُها مِنْ جَوفِهِ.