إمائي حَسِبْنَني أجنَبيًّا وغريبا ما رأينَهُ مِنْ قبلُ.
نُزَلَاءُ بَيْتِي وَإِمَائِي يَحْسِبُونَنِي أَجْنَبِيًّا. صِرْتُ فِي أَعْيُنِهِمْ غَرِيبًا.
نُزَلاءُ بَيتي وإمائي يَحسِبونَني أجنَبيًّا. صِرتُ في أعيُنِهِمْ غَريبًا.
وَحَسِبَنِي ضُيُوفِي وَإِمَائِي غَرِيباً، أَصْبَحْتُ فِي أَعْيُنِهِمْ أَجْنَبِيًّا.
ضُيُوفِي وَجَوَارِيَّ يُعَامِلُونِي كَأَجْنَبِيٍّ، صِرْتُ كَغَرِيبٍ فِي عُيُونِهِمْ.
أقارِبي وأصدِقائي خَذَلوني. وأهلُ بَيتي تَناسَوا ذِكْري.
إنْ نادَيتُ خادِمي فلا يُجيبُ، ولو تضرَّعْتُ إليهِ بفمي.
تحَنَّنْ يا ربُّ تَحَنَّنْ علَينا. كم شَبِــعْنا مِنَ الذُّلِّ كم شَبِــعَت نُفوسُنا