فتُجادِلَ سِواكَ بِـحُجَجٍ واهيةٍ وبأقوالٍ لا يُعوَّلُ علَيها؟
فَيَحْتَجَّ بِكَلَامٍ لَا يُفِيدُ، وَبِأَحَادِيثَ لَا يَنْتَفِعُ بِهَا؟
فيَحتَجَّ بكلامٍ لا يُفيدُ، وبأحاديثَ لا يَنتَفِعُ بها؟
فَيَحْتَجَّ بِكَلامٍ أَجْوَفَ وَبِأَقْوَالٍ خَرْقَاءَ؟
وَلَا يُجَادِلُ بِأَقْوَالٍ لَا تُفِيدُ، وَلَا بِأَحَادِيثَ لَا تَنْفَعُ!
«أحكيمٌ وتُجيـبُ بِكلامٍ فارغٍ كمَن في جَوفِهِ ريحٌ شرقيَّةٌ؟
بل أنتَ تَنقُضُ مَخافَةَ اللهِ وتُعيقُ كُلَّ خُشوعٍ أمامَهُ.
ليَكُنْ كلامُكُم دائِمًا لَطيفًا مَليحًا، فتَعرِفوا كيفَ يَجبُ أنْ تُجيبوا كُلّ إنسانٍ.