فاسمَعوا كَلامي بانتِباهٍ وأميلوا آذانَكُم إلى صوتي.
سَمْعًا ٱسْمَعُوا أَقْوَالِي وَتَصْرِيحِي بِمَسَامِعِكُمْ.
سمعًا اسمَعوا أقوالي وتَصريحي بمَسامِعِكُمْ.
أَرْهِفُوا السَّمْعَ لأَقْوَالِي، وَلْتَحْتَفِظْ مَسَامِعُكُمْ بِكَلِمَاتِي،
اِنْتَبِهُوا جَيِّدًا لِكَلَامِي، وَاسْمَعُوا مَا أَقُولُ.
هوَ حَقًّا مُخَلِّصي الوحيدُ، بَينَما الكافِرُ لا يَثبُتُ أمامَهُ.
ها أنا أعدَدْتُ دَعوايَ، وأعرِفُ أنِّي على حَقٍّ.
والآنَ فاسمَعوا حُجَجي وأصغُوا جيِّدا إلى دعوايَ.
«إسمَعوا وأصغُوا إلى كلامي، فيكونَ هذا تَعزِيَتَكُم لي.
قُلتُ كُلَّ شيءٍ، لَيتَ القديرَ يَسمَعُني! لَيتَ خَصمي يَردُّ على دَعوايَ،
فاسمَعْ يا أيُّوبُ أقوالي، وأصغِ إلى كلامي كُلِّهِ.