فقالوا لَه: «أينَ هوَ؟» قالَ: «لا أعرِفُ».
فَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ ذَاكَ؟». قَالَ: «لَا أَعْلَمُ».
فقالوا لهُ: «أين ذاكَ؟». قالَ: «لا أعلَمُ».
فَسَأَلُوهُ: «وَأَيْنَ هُوَ الآنَ؟» فَقَالَ: «لا أَعْرِفُ!»
فَقَالُوا لَهُ: ”أَيْنَ هُوَ؟“ قَالَ: ”لَا أَعْرِفُ.“
فقالوا لَهُ: "وأينَ هو الآن؟" فأجابَ: "لا أدري."
فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: «أينَ هوَ؟»
فأجابَ: «هذا الذي اَسمُهُ يَسوعُ جبَلَ طِينًا ووضَعَهُ على عَينَيّ وقالَ لي: إذهَبْ واَغتَسِلْ في بِركَةِ سَلوامَ. فذَهَبتُ واَغتَسَلتُ، فأبصرتُ».
فأخذوا الرّجُلَ الذي كانَ أعمى إلى الفَرّيسيّـينَ،