يوحنا 3:18 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فمَنْ يُؤمِنُ بالاَبنِ لا يُدانُ. ومَنْ لا يُؤمِنُ بِه دِينَ، لأنّهُ ما آمَنَ باَبنِ اللهِ الأوحدِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لَا يُدَانُ، وَٱلَّذِي لَا يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لِأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِٱسْمِ ٱبْنِ ٱللهِ ٱلْوَحِيدِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) الّذي يؤمِنُ بهِ لا يُدانُ، والّذي لا يؤمِنُ قد دينَ، لأنَّهُ لم يؤمِنْ باسمِ ابنِ اللهِ الوَحيدِ. كتاب الحياة فَالَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لَا يُدَانُ، أَمَّا الَّذِي لَا يُؤْمِنُ بِهِ فَقَدْ صَدَرَ عَلَيْهِ حُكْمُ الدَّيْنُونَةِ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ. الكتاب الشريف مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ لَا يُعَاقَبُ، وَمَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهِ فَقَدْ صَدَرَ الْحُكْمُ ضِدَّهُ بِالْعِقَابِ، لِأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِابْنِ اللهِ الْفَرِيدِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فمَن يؤمِنُ بِهِ لهُ النّجاةُ مِن عِقابِ اللهِ، أمّا مَن يَجحَدُ بِهِ فقد قَضى أمرُ الله بعِقابِهِ، لأنّهُ رَفَضَ الابنَ الرُّوحيَّ الفَريدَ لهُ تَعالى. |
أمّا الآياتُ المُدوّنَةُ هُنا، فهيَ لتُؤمِنوا بأنّ يَسوعَ هوَ المَسيحُ اَبنُ اللهِ. فإذا آمنتُم نِلتُم باَسْمِهِ الحياةَ.
هكذا أحبّ اللهُ العالَمَ حتى وهَبَ اَبنَهُ الأوحَدَ، فَلا يَهلِكَ كُلّ مَنْ يُؤمِنُ بِه، بل تكونُ لَهُ الحياةُ الأبدِيّةُ.
مَنْ يُؤمِنُ بالابنِ، فَلهُ الحياةُ الأبديّةُ. ومَنْ لا يُؤمنُ بِالابنِ، فلا يرى الحياةَ بل يَحِلّ علَيهِ غَضَبُ اللهِ».
الحقّ الحقّ أقولُ لكُم: مَنْ يَسمَع لي ويُؤمِن بِمَنْ أرسَلَني فلَهُ الحياةُ الأبديّةُ، ولا يَحضرُ الدينونَةَ، لأنّهُ اَنتَقَلَ مِنَ الموتِ إلى الحياةِ.
وهذا ما يُريدُهُ أبـي: إنّ كُلّ مَنْ رأى الابنَ وآمنَ بِه نالَ الحياةَ الأبديّةَ، وأنا أُقيمُهُ في اليومِ الآخِرِ».
ومَنْ يَقدِرُ أنْ يَحكُمَ علَيهِم؟ والمَسيحُ يَسوعُ هوَ الذي ماتَ، بل قامَ، وهوَ الذي عَنْ يَمينِ اللهِ يَشفَعُ لنا.
فاَحرِصوا أنْ لا تَرفُضوا الذي يتكَلّمُ. فإذا كانَ الذينَ رَفَضوا المُتكَلّمَ بِكلامِ الوَحيِ في الأرضِ ما نَجَوا مِنَ العِقابِ، فكيفَ نَنجو نَحنُ إذا رَفَضْنا المُتكَلّمَ مِنَ السّماءِ؟
فكيفَ نَنجو نَحنُ إذا أهمَلْنا مِثلَ هذا الخَلاصِ العَظيمِ؟ أعلَنَهُ الرّبّ نَفسُهُ أوّلاً، وأثبَتَهُ لنا الذينَ سَمِعوهُ،
ووَصِيّتُهُ هِـيَ أنْ نُؤمِنَ باَسمِ اَبنِهِ يَسوعَ المَسيحِ، وأنْ يُحِبّ بَعضُنا بَعضًا كما أوصانا.
مَن يُؤمِنُ باَبنِ اللهِ، فَلهُ تِلكَ الشّهادَةُ. ومَنْ لا يُصَدّقُ اللهَ جعَلَهُ كاذِبًا، لأنّهُ لا يُؤمِنُ بالشّهادَةِ التي شَهِدَها لاَبنِهِ.
مَن يكونُ لَه الاَبنُ فلَهُ الحياةُ. مَنْ لا يكونُ لَه اَبنُ اللهِ، فلا تكونُ لَه الحياةُ.