فقالَ لَه التلاميذ: «إذا كانَ نائمًا يا سيّدُ، فسَيُشفَى».
فَقَالَ تَلَامِيذُهُ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كَانَ قَدْ نَامَ فَهُوَ يُشْفَى».
فقالَ تلاميذُهُ: «يا سيِّدُ، إنْ كانَ قد نامَ فهو يُشفَى».
فَقَالَ التَّلَامِيذُ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كَانَ قَدْ رَقَدَ، فَإِنَّهُ سَيَنْهَضُ مُعَافىً».
قَالَ لَهُ التَّلَامِيذُ: ”يَا سَيِّدُ، إِنْ كَانَ قَدْ نَامَ يُشْفَى.“
فأجابَهُ أتباعُهُ: "يا سَيِّدَنا، إن كانَ قد نامَ، فعَمّا قَريبٍ سيَتِمُّ لهُ الشِّفاءُ".
فقالَ: «إخرُجوا! ما ماتَتِ الصّبيّةُ، لكنّها نائمةٌ!» فضَحِكوا علَيهِ.
ثُمّ قالَ لهُم: «حَبـيبُنا لِعازرُ نائِمٌ، وأنا ذاهِبٌ لأوقِظَهُ».
وكانَ يَسوعُ يَعني نَومةَ الموتِ، فَظنّوا أنّهُ يَعني راحَةَ النّومِ.