ها هيَ اللَّحظةُ المُناسِبةُ، ساعِدْ شعبَكَ وساعِدْني في تحقيقِ غايتي، كُنْ معي لأقضيَ على أعدائِنا وتتمجَّدَ أُورُشليمُ».
فقَد حانَت ساعةُ العِنايَةِ بِميراثِكَ وتَحقيقِ ما عَزَمتُ علَيه لِسَحقِ الأَعداءِ الَّذينَ قاموا علَينا».