حيٌّ الرّبُّ الـذي حَفظني في ذهابـي وعودتي وأنَّ أليفانا لم يرتكِبْ خطيئةً معي فيُدنِّسُني ويَجلبُ العارَ عليَ، وإنَّما جَمالي سحَرَهُ وأدَّى إلى هلاكِهِ».
وحَيٌّ الرَّبُّ الَّذي حَفِظَني في الطَّريقِ الَّذي سلَكتُه، لأَنَّ وَجْهي قد أَغْوى ذٰلك الرَّجُلَ لِهَلاكِه، ولم يَرْتَكِبْ خَطيئةً معي لِنَجاسَتي وعاري».