ثُمَ رجـعَ إلى نينوى بجيوشِهِ الجرَّارةِ وكُلٌ مَنِ اَنضمَ إليهِ مِنَ الشُّعوبِ، حيثُ اَستراحوا جميعًا وأقاموا الوَلائِمَ مدَّةَ مِئةٍ وعشرينَ يومًا.
ثُمَّ عادَ مع جَيشِه الخَليطِ الغَفيرِ جِدًّا من المُحارِبينَ الَّذينَ ٱنضَمُّوا إِلَيه، وأَقامَ هُناكَ مائةً وعِشْرينَ يَومًا لا يُبالي بِشَيء ويَتَنَعَّمُ بِالمآكِلِ وهو وجَيشُه.