القضاة 18:5 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فقالوا لَه: «إسألْ لنا اللهَ، فنَعلَمَ إنْ كُنا سنَنجَحُ في طريقِنا الّتي نحنُ سائِرونَ فيها؟» المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالُوا لَهُ: «ٱسْأَلْ إِذَنْ مِنَ ٱللهِ لِنَعْلَمَ: هَلْ يَنْجَحُ طَرِيقُنَا ٱلَّذِي نَحْنُ سَائِرُونَ فِيهِ؟» الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالوا لهُ: «اسألْ إذَنْ مِنَ اللهِ لنَعلَمَ: هل يَنجَحُ طَريقُنا الّذي نَحنُ سائرونَ فيهِ؟» كتاب الحياة فَقَالُوا لَهُ: «اسْأَلْ إِذَنِ اللهَ لِنَعْلَمَ إِنْ كَانَتْ مُهِمَّتُنَا سَتُكَلَّلُ بِالنَّجَاحِ أَمْ لا». الكتاب الشريف فَقَالُوا لَهُ: ”إِذَنِ اسْأَلْ لَنَا مِنَ اللهِ لِنَعْلَمَ إِنْ كَانَتْ مُهِمَّتُنَا الَّتِي نَحْنُ فِيهَا سَتَنْجَحُ.“ الترجمة العربية المشتركة فقالوا لَه: «إسألْ لنا اللهَ، فنَعلَمَ إنْ كُنا سنَنجَحُ في طريقِنا الّتي نحنُ سائِرونَ فيها؟» الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ فَقَالُوا لَهُ: «اسْتِفْسِرْ مِنَ اللهِ لِكَي تَعْرِفَ إنْ كُنَّا سَنَنجَحُ فِي مَسعَانَا.» |
وقالَ أحازُ لأوريَّا الكاهنِ: «مِنَ الآنَ فصاعِدا، صباحا ومساءً على هذا المذبَحِ الكبـيرِ تحرُقُ الذبـيحةَ وتُقَدِّمُ الدَّقيقَ والخمرَ عنِّي وعَنِ الشَّعبِ وتَرُشُّ دِماءَ الذَّبائِـحِ. أمَّا مذبَحُ النُّحاسِ فيكونُ لِمَعرِفَةِ الغَيـبِ».
وقالَ الرّبُّ: «ويلٌ لِلمُتَمرِّدينَ عليَّ مِنْ بَني يَهوذا! إِبتَغَوا مَشورةً غَيرَ مَشورتي وعَقَدوا حِلْفا مُخالِفا لمَشيئَتي، فزَادوا خطيئةً على خطيئةٍ.
فملِكُ بابلَ سيقفُ عِندَ مُفتَرقِ الطَّريقَينِ ليستدِلَّ بالعرافةِ على طريقٍ يَسلُكُه. فيَهزُّ السِّهامَ ويستشيرُ الأصنامَ وينظرُ في كَبدِ الذَّبـيحةِ،
شعبـي يستَشيرونَ الإلهَ الخشَبةَ ويستَخبِرونَ الإلهَ الوتَدَ. روحُ الزِّنى أضَلَّهُم، فزَنَوا في الخِفْيةِ عَنِّي.
فكانوا يَتْبَعونَهُ جميعًا، مِنْ صَغيرِهِم إلى كبـيرِهِم، ويَقولونَ: «هذا الرّجُلُ هوَ قُدْرَةُ اللهِ التي نَدعوها: العَظيمةَ».
فتَكلَّمَ الرِّجالُ الخمسةُ الّذينَ ذهَبوا لِـيَتَفَحَّصوا لايشَ وقالوا لأبناءِ قبـيلتِهِم: «أتَعلمونَ أنَّ في هذِهِ البُيوتِ أفودا وتَرافيمَ وصنَما مَسبوكا؟ فاعرِفوا الآنَ ماذا تفعلونَ».
وكانَ فيما سبَقَ إذا أرادَ أحدٌ مِنْ بَني إِسرائيلَ أنْ يذهَبَ لِـيَستشيرَ اللهَ يقولُ: «تَعالَوا نذهَبُ إلى الرَّائي». لأنَّ الّذي يُقالُ لَه اليومَ «نبـيٌّ» كانَ يُقالُ لَه مِنْ قَبلُ راءٍ.