الحكيمُ يفهَمُ هذا الكلامَ، والفَهيمُ يَعرِفُ مَعناهُ. طُرُقُ الرّبِّ مُستَقيمةٌ يَسلِكُها الصِّدِّيقونَ، وأمَّا المُنافِقونَ ففيها يَعثُرونَ.