فقالَ أبرامُ لِلُوطٍ: «لا تَكُنْ خُصومَةٌ بَيني وبَينَكَ، ولا بَينَ رُعاتي ورُعاتِكَ، فنَحنُ رَجُلانِ أخوَانِ.
الخروج 2:14 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فأجابَهُ: «مَنْ أقامَكَ رئيسا وحاكِما علَينا؟ أتُريدُ أنْ تقتُلَني كما قتَلتَ المِصْريَّ؟» فخافَ موسى وقالَ في نفْسِهِ: «ذاعَ الخبَرُ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَ: «مَنْ جَعَلَكَ رَئِيسًا وَقَاضِيًا عَلَيْنَا؟ أَمُفْتَكِرٌ أَنْتَ بِقَتْلِي كَمَا قَتَلْتَ ٱلْمِصْرِيَّ؟». فَخَافَ مُوسَى وَقَالَ: «حَقًّا قَدْ عُرِفَ ٱلْأَمْرُ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَ: «مَنْ جَعَلكَ رَئيسًا وقاضيًا علَينا؟ أمُفتَكِرٌ أنتَ بقَتلي كما قَتَلتَ المِصريَّ؟». فخافَ موسى وقالَ: «حَقًّا قد عُرِفَ الأمرُ». كتاب الحياة فَأَجَابَهُ: «مَنْ أَقَامَكَ رَئِيساً وَقَاضِياً عَلَيْنَا؟ أَعَازِمٌ أَنْتَ عَلَى قَتْلِي كَمَا قَتَلْتَ الْمِصْرِيَّ؟» فَخَافَ مُوسَى وَقَالَ: «حَقّاً إِنَّ الْخَبَرَ قَدْ ذَاعَ». الكتاب الشريف فَأَجَابَهُ: ”مَنْ جَعَلَكَ رَئِيسًا وَقَاضِيًا عَلَيْنَا؟ هَلْ تُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ الْمِصْرِيَّ؟“ فَخَافَ مُوسَى وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: ”ذَاعَ الْخَبَرُ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فأجابه: "ومَن أقامك علينا ملكًا وحاكمًا؟ أتريد أن تقتلني كما قتلتَ المصريّ بالأمس؟" فخاف موسى (عليه السّلام) وقال في نفسه: "لقد شاع بين الناس ما اقترفت يداي". |
فقالَ أبرامُ لِلُوطٍ: «لا تَكُنْ خُصومَةٌ بَيني وبَينَكَ، ولا بَينَ رُعاتي ورُعاتِكَ، فنَحنُ رَجُلانِ أخوَانِ.
فقالوا لَهُ: «ابتَعِدْ مِنْ هُنا! جِئتَ أيُّها الغريـبُ لِتُقيمَ بَينَنا وتـتحكَّمَ فينا. الآنَ نفعَلُ بِكَ أسوأَ مِمّا نفعَلُ بِهِما». ودفعوا لُوطا إلى الوراءِ وتقدَّموا إلى البابِ لِـيَكسِرُوه.
ثُمَّ دخَلَ بَنو يعقوبَ كُلُّهم على القتلى ونهَبوا ما في المدينةِ انتِقاما لِتدنيسِ أُختِهِم،
أقَليلٌ أنَّكَ أخرَجْتَنا مِنْ أرضِ مِصْرَ الّتي تَدُرُّ لَـبَنا وعسَلا لِتَقتُلَنا في البرِّيَّةِ، والآنَ تـتَرأَّسُ علَينا أيضا؟
واجْتَمَعوا على موسى وهرونَ وقالوا لهُما: «كَفاكُما، فالجماعةُ كُلُّهم مُكرَّسونَ لِلرّبِّ، والرّبُّ فيما بَينَهُم، فما بالُكُما تـتكبَّرانِ على جماعةِ الرّبِّ؟»
ودخَلَ يَسوعُ الهَيكلَ. وبَينَما هوَ يُعَلّمُ، جاءَ إلَيهِ رؤَساءُ الكَهنَةِ وشُيوخُ الشّعبِ وقالوا لَه: «بأيّةِ سُلطَةٍ تَعمَلُ هذِهِ الأعمالَ؟ ومَنْ أعطاكَ هذِهِ السّلطَةَ؟»
وكانَ أهلُ بلَدِهِ يكرَهونَهُ، فأرسلوا وَفْدًا يَتبَعُهُ فيَقولُ: لا نُريدُ هذا الرّجُلَ مَلِكًا علَينا.
أمّا أعدائي الذينَ لا يُريدونَ أنْ أملِكَ علَيهِم، فَجيئوا بِهِم إلى هُنا واَقتُلوهُم أمامي».
فموسى الذي أنكَرَهُ شَعبُهُ وقالوا لَه: مَنْ جعَلَكَ رَئيسًا وَقاضيًا علَينا، هوَ الذي أرسَلَهُ اللهُ رئيسًا ومُخَلّصًا بِمَعونَةِ المَلاكِ الذي ظهَرَ لَه في العُلّيقَةِ،
بِالإيمانِ ترَكَ موسى مِصْرَ دونَ أنْ يَخافَ مِنْ غَضَبِ المَلِكِ، وثَـبَتَ على عَزمِهِ كأنّهُ يَرى ما لا تَراهُ عَينٌ.