سنحاوِلُ في المُستَقبَلِ أنْ نُعيدَ إلى المَملكَةِ السَّلامَ بِالوسائِلِ السِلمِيَّةِ خِدمةً للجميعِ،
إِن نِلتُ حُظوَةً في عَينَيِ المَلِك، وإِن حَسُنَ عِندَ المَلِكِ أَن يُلَبِّيَ بُغيَتي ويَقضِيَ طَلَبي، فلْيَأتِ المَلِكُ وهامانُ إِلى المَأدُبَةِ الَّتي أُقيمُها لَهُما غَدًا، فأَعمَلُ أَنا بِحَسَبِ أَمرِ المَلِك».