فسعى بِدسائسَ كاذبةٍ بإهلاكِ مُردخايَ الـذي أحسنَ إلينا فخَلَّصَنا مِنَ الموتِ وبإهلاكِ أستيرَ رفيقةِ مَلِكِنا النقيَّةِ وسائرِ شعبِها.
إِلاَّ أَنَّ هٰذا كُلَّه كلا شَيءٍ عِنْدي، ما دُمتُ أَرى مَردَكايَ اليَهودِيَّ جالِسًا بِبابِ المَلِك».