«نحنُ نعني بِكلامِنا هامانَ بنَ هَمْداثا الـذي هوَ مكدونيٌّ وهوَ غريبٌ عَنْ دَمِ الفُرسِ وبَعيدٌ جدُا عَنِ التَّسامُحِ الـذي نعرِفُ، بَعدَ أنْ أويناهُ
إِلاَّ أَنَّ هامانَ ضَبَطَ نَفسَه وجاءَ إِلى بَيتِه وأَرسَلَ فأَحضَرَ أَصدِقاءَه وزَوجَتَه زارَش.