شُغِفَ كلاهُما بِها، ولم يُكاشِفْ أحَدُهُما الآخَرَ بِحُبِّهِ لِسوسَنَّةَ
وكانا كِلاهُما مَشْغوفَينِ بِها، ولم يُكاشِفْ أَحَدُهُما الآخَرَ بِوَجْدِه،