نحنُ لا نَزالُ في هذِهِ الدِّيارِ الـتي إليها سبـيتَنا لِلتَّعيـيرِ واللَّعنةِ وتأديةِ الحِسابِ عَنْ مَعصياتِ آبائِنا الـذينَ هَجروكَ أيُّها الرّبٌّ إلهَنا».
وها نَحنُ اليَومَ في الجَلاءِ حَيثُ شَتَّتَّنا لِنَكونَ عارًا ولَعنَةً، ولِلتَّكْفير، بِسَبَبِ جَميعِ آثامِ آبائِنا الَّذينَ ٱرتَدُّوا عنِ الرَّبِّ إِلٰهِنا.