فمنذُ أخرجَ آباءَنا مِنْ أرضِ مِصْرَ إلى اليومِ ونحنُ نعصِيهِ ولا نُصغي إلى وعيدِهِ
مِن يَومِ أَخرَجَ الرَّبُّ آباءَنا مِن أَرضِ مِصرَ إِلى هٰذا اليَوم، ما زِلْنا نُعاصي الرَّبَّ إِلٰهَنا ونَتَمَرَّد، فلا نَستَمِعُ لِصَوتِه.