ولمَّا صارَ هوَ نَفسُهُ لا يُطيقُ رائِحَتَهُ النَّتِنَةَ قالَ: «على الإنسانِ الخُضوعُ لله فما مِنْ بَشَريٍّ يَجِبُ أنْ يُساويَ نَفسَهُ بهِ».
حَتَّى إِنَّه أَمْسى هو نَفسُه لا يُطيقُ نَتنَه، فقال: «حَقٌّ على الإِنسانِ أَن يَخضَعَ لله وأَن لا يَحسَبَ نَفسَه، وهو فانٍ، مُعادِلًا لله.