أمَّا نحنُ، فلا يُعامِلُنا هكذا، فهوَ لا يَترُكُنا نَغرَقُ في الآثامِ كُلِّيَّةً، فنَستَحِقُّ الهلاكَ،
لِئَلاَّ يُعاقِبَنا أَخيرًا حينَ تَبلُغُ آثامُنا تَمامَها.