وبَلَغَ التَّأثُّرُ بِعاداتِ الإغْريقِ وتَقاليدِ الغُرَباءِ ذُروَتَهُ لِشِدَّةِ فُجورِ ياسونَ، ذلِكَ الزِّنديقِ الحقيرِ لا الكاهنُ الأعظَمُ،
وتَمَكَّنَ المَيلُ إِلى نَمَطِ حَياةِ اليونانِيِّينَ والتَّخَلُّقُ بِأَخْلاقِ الغُرَباء، بِشِدَّةِ فُجورِ ياسونَ الَّذي هو كافِرٌ لا عَظيمُ كَهَنَة،