وكانَ يَشهَدُ أمامَ الجميعِ بِما رَآهُ بِعَينَيهِ مِنْ أعمالِ الله العظيمِ.
وكانَ يَشهَدُ أَمامَ الجَميعِ لِما عايَنَه مِن أَعْمالِ اللهِ العَظيم.