ولكِنْ لِكثرةِ الأخبارِ ولِلصُّعوبةِ الـتي تَعتَرِضُ مَنْ أرادَ الاطِّلاعَ على تَفاصيلِها المُتَشَعِّبَةِ.
ولَمَّا رأَينا كَثرَةَ الأَرْقامِ والصُّعوبَةَ الَّتي تَعتَرِضُ مَن أَرادَ الخَوضَ في أَخْبارِ التَّاريخِ لِغَزارَةِ المَوادّ،