ثُمَ تَراءى لي رَجُلٌ لا يَقِلُّ عَنهُ حُضورًا مِنْ حَيثُ سِنُّهُ ووَقارُهُ، جليلٌ، بَهيُّ الطَّلعَةِ.
ثُمَّ تراءَى كذٰلِكَ رَجُلٌ كَريمُ المَشيب، أَغَرُّ البَهاء، علَيه جَلالٌ عَجيبٌ سامٍ.