وإنْ بَقيتُم على الوَلاءِ لِلدَّولةِ، فسَأبذُلُ جُهدي لأكونَ فيما بَعدُ واسِطَةَ خَيرٍ فيما بَينَنا مِنَ الأُمورِ.
وإِن بَقيتُم على وَلائِكم لِلدَّولَة، فإِنِّي أَبذُلُ جَهْدي فيما بَعدُ لأَن أَتَوَخَّى ما فيه خَيرُكم.