ورفَعَ عباءَةَ إيليَّا الّتي سقَطَت إلى الأرضِ، ورجَعَ إلى ضِفَّةِ الأردُنِّ.
وَرَفَعَ رِدَاءَ إِيلِيَّا ٱلَّذِي سَقَطَ عَنْهُ، وَرَجَعَ وَوَقَفَ عَلَى شَاطِئِ ٱلْأُرْدُنِّ.
ورَفَعَ رِداءَ إيليّا الّذي سقَطَ عنهُ، ورَجَعَ ووقَفَ علَى شاطِئ الأُردُنِّ.
ثُمَّ رَفَعَ رِدَاءَ إِيلِيَّا الَّذِي سَقَطَ مِنْهُ وَتَوَجَّهَ نَحْوَ ضَفَّةِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ،
ثُمَّ رَفَعَ رِدَاءَ إِلْيَاسَ الَّذِي سَقَطَ عَنْهُ، وَرَجَعَ إِلَى ضَفَّةِ الْأُرْدُنِّ وَوَقَفَ هُنَاكَ.
والتقط عباءة النبي إلياس الّتي وقعت منه، وعاد إلى ضفّة نهر الأردنّ،
فذهبَ إيليَّا مِنْ هُناكَ، فلَقيَ أليشعَ بنَ شافاطَ يَفلَحُ الأرضَ وأمامَهُ اثْنا عشَرَ فَدَّانَ بقَرٍ على كُلِّ فَدانٍ يَفلَحُ واحدٌ مِنْ عَبـيدِهِ الأحدَ عشَرَ أمَّا هوَ فكانَ يَفلَحُ على الثَّاني عشَرَ. فاقتَرَبَ إيليَّا نَحوَهُ وألقى علَيهِ عباءَتَهُ.
وبَنى المَلِكُ سُليمانُ سُفُنا في عِصيونَ جابِرَ الّتي بِـجانِبِ أيلَةَ عِندَ شاطئِ البحرِ الأحمرِ، في أرضِ أدومَ.
وأليشَعُ ناظِرٌ وهوَ يَصرُخُ: «يا أبـي، يا أبـي، يا حاميَ حِمَى إِسرائيلَ». وحينَ لم يَعُدْ يَرى إيليَّا، أمسَكَ أليشَعُ ثيابَهُ وشَقَّها شَطرَينِ،
وأخَذَ العباءَةَ وضربَ المياهَ بِها وقالَ: «أينَ الرّبُّ إلهُ إيليَّا الآنَ؟» فانْشَقَّتِ المياهُ إلى هُنا وهُناكَ، وعبَرَ أليشَعُ.
فأخَذَ إيليَّا عباءَتَهُ ولَفَّها وضرَبَ المياهَ فانْشَقَّت إلى هُنا وهُناكَ، وعبَرا كِلاهُما على أرضٍ يابسةٍ.
ورُجِموا ونُشِروا وقُتِلوا بِحَدّ السّيفِ وتَشَرّدوا لابِسينَ جُلودَ الغَنَمِ والماعِزِ مَحرومينَ مَقهورينَ مَظلومينَ،
فقالَ لها: «ما هيئَتُهُ؟» قالَت: «رَجلٌ شيخٌ يرتدي جُبَّةً». فعرَفَ شاوُلُ أنَّهُ صَموئيلُ، فسجَدَ على وجهِهِ إلى الأرضِ.