إتّفقَ أنَّه كانَ هُناكَ رجلٌ لئيمٌ اسمُهُ شَبَعُ بنُ بكري مِنْ بَني بنيامينَ، فنفخَ في البوقِ وقالَ: «لا نصيـبَ لنا معَ داوُدَ ولا لنا ميراثٌ معَ ابنِ يَسَّى. كُلُّ واحدٍ إلى خَيمتِهِ يا رجالَ إِسرائيلَ!»
صموئيل الأول 25:10 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فأجابَهُم نابالُ: «مَنْ هوَ داوُدُ؟ مَنْ هوَ ابنُ يَسَّى؟ كثُرَ اليومَ العبـيدُ الّذينَ هرَبوا مِنْ عِندِ أسيادِهِم. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَأَجَابَ نَابَالُ عَبِيدَ دَاوُدَ وَقَالَ: «مَنْ هُوَ دَاوُدُ؟ وَمَنْ هُوَ ٱبْنُ يَسَّى؟ قَدْ كَثُرَ ٱلْيَوْمَ ٱلْعَبِيدُ ٱلَّذِينَ يَقْحَصُونَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ أَمَامِ سَيِّدِهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فأجابَ نابالُ عَبيدَ داوُدَ وقالَ: «مَنْ هو داوُدُ؟ ومَنْ هو ابنُ يَسَّى؟ قد كثُرَ اليومَ العَبيدُ الّذينَ يَقحَصونَ كُلُّ واحِدٍ مِنْ أمامِ سيِّدِهِ. كتاب الحياة فَأَجَابَهُمْ نَابَالُ: «مَنْ هُوَ دَاوُدُ؟ وَمَنْ هُوَ ابْنُ يَسَّى؟ قَدْ كَثُرَ الْيَوْمَ الْعَبِيدُ الْهَارِبُونَ مِنْ أَسْيَادِهِمْ. الكتاب الشريف فَقَالَ لَهُمْ نَابَالُ: ”مَنْ هُوَ دَاوُدُ هَذَا؟ وَمَنْ هُوَ ابْنُ يَسَّى؟ كَثُرَ الْيَوْمَ الْعَبِيدُ الَّذِينَ يَهْرُبُونَ مِنْ عِنْدِ أَسْيَادِهِمْ! |
إتّفقَ أنَّه كانَ هُناكَ رجلٌ لئيمٌ اسمُهُ شَبَعُ بنُ بكري مِنْ بَني بنيامينَ، فنفخَ في البوقِ وقالَ: «لا نصيـبَ لنا معَ داوُدَ ولا لنا ميراثٌ معَ ابنِ يَسَّى. كُلُّ واحدٍ إلى خَيمتِهِ يا رجالَ إِسرائيلَ!»
ولمَّا رأى جميعُ بَني إِسرائيلَ أنَّ المَلِكَ لم يسمَعْ لهُم، قالوا لَه: «ما لنا ولِبَيتِ داوُدَ، وما علاقَتُنا بابْنِ يَسَّى؟ إلى خيامِكُم يا بَني إِسرائيلَ، وليَتَدَبَّرْ بَيتُ داوُدَ أمرَهُ». ورَجَع بَنو إِسرائيلَ إلى خيامِهِم،
فقالَ فِرعَونُ: «مَنْ هوَ الرّبُّ حتّى أسمَعَ لَه وأُطلِقَ بَني إِسرائيلَ؟ لا أعرِفُ الرّبَّ ولا أُطلِقُ بَني إِسرائيلَ».
والماكِرُ وسائِلُهُ خبـيثةٌ، يكيدُ المكايدَ لِلمَساكينِ ويتَّهِمُ البائسينَ بأقوالِ الزُّورِ
فقالَ جعَلُ بنُ عابِدَ: «مَنْ هوَ أبـيمالِكُ؟ ولِماذا نخدُمُهُ نحنُ في شكيمَ: أما هوَ ابنُ يَربَّعَلَ ووكيلُهُ زَبولُ؟ فلماذا نخدُمُهُ؟ اخدُموا رِجالَ حَمورَ أبـي شكيمَ.
فغَضِبَ شاوُلُ على يوناثانَ وقالَ لَه: «يا ابنَ الفاجرةِ العاصيةِ أتَحسَبُني لا أعلَمُ أنَّكَ مُتَحزِّبٌ لابنِ يَسَّى لِخِزيكَ وعارِ أمِّكَ؟
وانضَمَّ إليهِ كُلُّ مَنْ ضاقَت بهِ الحالُ، أو كانَ علَيهِ دَينٌ، أو شعرَ بِمَرارةِ نفْسٍ، فتولَّى قيادَتَهُم وصارَ معَهُ نحوَ أربعِ مئةِ رجُلٍ.