صموئيل الأول 18:12 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وخافَ شاوُلُ مِنْ داوُدَ لأنَّ الرّبَّ ترَكَهُ وكانَ معَ داوُدَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَ شَاوُلُ يَخَافُ دَاوُدَ لِأَنَّ ٱلرَّبَّ كَانَ مَعَهُ، وَقَدْ فَارَقَ شَاوُلَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانَ شاوُلُ يَخافُ داوُدَ لأنَّ الرَّبَّ كانَ معهُ، وقَدْ فارَقَ شاوُلَ. كتاب الحياة وَصَارَ شَاوُلُ يَخْشَى دَاوُدَ لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَهُ، وَقَدْ فَارَقَ شَاوُلَ. الكتاب الشريف وَأَصْبَحَ شَاوُلُ يَخَافُ مِنْ دَاوُدَ، لِأَنَّ اللهَ تَرَكَهُ وَكَانَ مَعَ دَاوُدَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وانتاب الملك خوف شديد من داود (عليه السّلام) لأنّه صار مؤيّدا من الله، في حين رفع الله تأييده عن الملك. |
وكانَ الرّبُّ معَ يوشافاطَ لأنَّهُ سلَكَ في الطُّرقِ الّتي تَبِــعَها أبوهُ في البِدايةِ ولم يَعبُدِ البَعلَ،
ألا يفهَمُ الّذينَ يفعَلونَ الإثْمَ ويأكُلونَ شعبـي كما يُؤكَلُ الخبزُ، وباللهِ لا يعتَرِفونَ؟
وإذا رَبُّوا بَنيهِم أُميتُهُم، فلا يكونُ مِنْ بَنيهِم أحدٌ. ووَيلٌ لهُم إذا انصَرَفْتُ عَنهُم.
ثُمّ يَقولُ لِلّذينَ عَنْ شِمالِهِ: اَبتَعِدوا عنّي، يا ملاعينُ، إلى النّارِ الأبدِيّةِ المُهيّأةِ لإبليسَ وأعوانِهِ:
لأنّ هِيرودُسَ كانَ يَهابُهُ ويَحميه لعِلْمِهِ أنّهُ رَجُلٌ صالِحٌ قِدّيسٌ. وكانَ يَسُرّهُ أنْ يَستمِعَ إليهِ، معَ أنّهُ حارَ فيهِ كثيرًا.
فطلَبَ إليهِ أهلُ ناحِيَةِ الجَراسيّينَ كُلّهُم أنْ يَبتَعدَ عنهُم، لأنّهُم كانوا في خَوفٍ شَديدٍ. فرَكِبَ القارِبَ ورجَعَ مِنْ هُناكَ.
ولمّا تَحدّثَ بولُسُ عَنِ الصّلاحِ والعِفّةِ ويومِ الدينونةِ، اَرتعَبَ فيلِكْسُ وقالَ لَه: «إذهَبِ الآنَ ومتى سنَحَتِ الفُرصةُ أستَدْعيكَ ثانِـيَةً».
وكانَ الرّبُّ معَ بَني يَهوذا فطَرَدوا سُكَّانَ الجبَلِ وامْتَلكوهُ. أمَّا سُكَّانُ الوادي فلم يقدِروا أنْ يَطرُدوهُم لأنَّهُ كانَت لهُم مَركباتٌ مِنْ حديدٍ.
وقالَت لَه: «هجَمَ علَيكَ الفِلسطيّونَ يا شَمشونُ». فأفاقَ مِنْ نومِهِ وحَسِبَ أنَّهُ كما في السَّابِقِ سَينتَفِضُ في وجهِهِم ويُنقِذُ نفْسَهُ. وهوَ لا يَعلَمُ أنَّ الرّبَّ فارَقَهُ.
فقالَ أحدُ خَدمِهِ: «رأيتُ ابنا لِـيسَّى مِنْ بَيتَ لحمَ يُحسِنُ الضَّربَ بِالعودِ، وهوَ شُجاعٌ وأهلٌ لِلحربِ، وفصيحٌ حسَنُ المَنظَرِ، والرّبُّ معَهُ».
ففعَلَ صَموئيلُ كما أمرَهُ الرّبُّ وجاءَ إلى بَيتِ لَحمَ. فاضطرَبَ شُيوخُ المدينةِ عِندَ لِقائِهِ وقالوا لَه: «ألِخَيرٍ مَجيئُكَ؟»
على أنَّ ميكالَ ابنَةَ شاوُلَ أحبَّت داوُدَ، فلمَّا عَلِمَ شاوُلُ بالأمرِ رأى ذلِكَ حسَنا،
وإنْ كانَ يَنوي لكَ سُوءًا، فويلٌ لي مِنَ الرّبِّ إذا لم أُخبِرْكَ وأصرِفْكَ فتَمضيَ بأمانٍ. وليكُنِ الرّبُّ معَكَ كما كانَ معَ أبـي.
فقالَ لَه شاوُلُ: «لماذا تآمَرتُما عليَّ أنتَ وابنُ يَسَّى، فأعطيتَهُ خبزا وسيفا، وسألتَ لَه اللهَ ليتمرَّدَ عليَّ ويكمُنَ لي كما ترَى اليومَ؟»
فقالَ صَموئيلُ لشاوُلَ: «لماذا أزْعجتَني وأطلَعتَني؟» فأجابَهُ شاوُلُ: «أنا في ضيقٍ شديدٍ، لأنَّ الفلِسطيِّينَ يُحاربونَني واللهُ أهمَلَني وما عادَ يُجيـبُني لا بالأنبـياءِ ولا بالأحلامِ، فدَعوتُكَ لتُخبِرَني بما أفعَلُ