وازدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: «إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ». ومضَت لتسألَ الرّبَّ.
صموئيل الأول 10:22 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فسألوا الرّبَّ أيضا: «هل يَجيءُ شاوُلُ إلى هُنا؟» فقالَ الرّبُّ: «هَا هوَ مُختَبِـئٌ بَينَ الأمتِعةِ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَسَأَلُوا أَيْضًا مِنَ ٱلرَّبِّ: «هَلْ يَأْتِي ٱلرَّجُلُ أَيْضًا إِلَى هُنَا؟» فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «هُوَذَا قَدِ ٱخْتَبَأَ بَيْنَ ٱلْأَمْتِعَةِ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فسألوا أيضًا مِنَ الرَّبِّ: «هل يأتي الرَّجُلُ أيضًا إلَى هنا؟» فقالَ الرَّبُّ: «هوذا قد اختَبأ بَينَ الأمتِعَةِ». كتاب الحياة فَسَأَلُوا الرَّبَّ: «أَلَمْ يَأْتِ الرَّجُلُ إِلَى هُنَا بَعْدُ؟» فَأَجَابَ: «هُوَذَا قَدِ اخْتَبَأَ بَيْنَ الأَمْتِعَةِ». الكتاب الشريف فَسَأَلُوا اللهَ أَيْضًا: ”هَلْ جَاءَ الرَّجُلُ إِلَى هُنَا؟“ فَقَالَ اللهُ: ”نَعَمْ، وَهُوَ مُخْتَبِئٌ بَيْنَ الْأَمْتِعَةِ!“ |
وازدحَمَ الولَدانِ في بطنِها، فقالت: «إنْ كانَ الأمرُ هكذا فلماذا الحياةُ». ومضَت لتسألَ الرّبَّ.
وبَعدَ ذلِكَ سألَ داوُدُ الرّبَّ: «هل أصعَدُ إلى إحدى مُدُنِ يَهوذا؟» فأجابَهُ الرّبُّ: «إصعَدْ». فعادَ داوُدُ وسألَهُ: «إلى أينَ؟» أجابَ: «إلى حَبرونَ».
حََدثَ جوعٌ أيّامَ داوُدَ مُدَّةَ ثَلاثِ سِنينَ على التَّوالي، فسألَ داوُدُ الرّبَّ عنِ السَّببِ فأجابَهُ: «ذلِكَ بسبَبِ الدَّمِ الّذي سَفكَهُ شاوُلُ وأهلُ بَيتِه حينَ قتَلَ الجبعونيِّينَ».
يَقِفُ بـينَ يَدَي ألِعازارَ الكاهنِ حتّى يَطلُبَ لَه بطَريقَةِ الأوريمِ أمامَ الرّبِّ ما يَقضي بهِ الرّبُّ. بأمرِهِ يَخرُجُ بَنو إِسرائيلَ وكُلُّ الجماعةِ إلى الحربِ، وبأمرِهِ يَعودونَ».
وبَعدَ وفاةِ يشوعَ سألَ بَنو إِسرائيلَ الرّبَّ: «مَن مِنَّا يصعَدُ أوَّلا لِمُحارَبةِ الكنعانيِّينَ؟»
فقاموا وصَعِدوا إلى بَيتَ إيلَ وسألوا اللهَ: «مَنْ مِنَّا يصعَدُ أوَّلا لِقِتالِ بَني بنيامينَ؟» فقالَ الرّبُّ: «بَنو يَهوذا أوَّلا».
لكِنْ قَبلَ ذلِكَ صَعِدَ بَنو إِسرائيلَ فَبكَوا أمامَ الرّبِّ إلى المساءِ وسألوهُ: «أنَعودُ إلى مُحارَبةِ بَني بنيامينَ إخوتِنا ثانيةً؟» فأجابَهُمُ الرّبُّ: «حارِبوهُم».
وكانَ فِنحاسُ بنُ ألِعازارَ بنِ هرونَ في ذلِكَ الوقتِ كاهنا فسألوا الرّبَّ: «أنعودُ إلى مُحارَبةِ بَني بنيامينَ إخوتِنا أم نكُفُّ؟» فأجابَهُم: «حارِبوهُم لأنِّي في غدٍ أُسلِمُهُم إلى أيديكُم».
قَدَّمَ سِبْطَ بنيامينَ بِــعشائِرِها، فأصابَتِ القُرعةُ عَشيرَةَ مَطْري. وقدَّمَ عَشيرَةَ مَطْري بِرِجالِها، فأصابَتِ القُرعةُ شاوُلَ بنَ قَيسَ. فبحَثوا عَنهُ فلم يَجدوهُ.
فسألَ شاوُلُ اللهَ: «هل أُهاجِمُ الفلِسطيِّينَ؟ هل تُسلِّمُهُم إلى أيدي بَني إِسرائيلَ؟» فما أجابَهُ اللهُ في ذلِكَ اليومِ.
فقالَ صَموئيلُ: «كُنتَ حقيرا في عينَي نَفسِكَ، فَصِرتَ رئيسا لأسباطِ إِسرائيلَ، مسَحكَ الرّبُّ مَلِكا علَيهِم.
فسألَ داوُدُ الرّبَّ: «هل أُطارِدُ هؤلاءِ الغُزاةَ وهل ألحَقُ بهِم؟» فقالَ الرّبُّ: «طارِدْهُم، تَلحَقْ بهِم وتُنقِذِ الأسرى».
فأجابَهُ شاوُلُ: «أنا بنيامينيٌّ مِنْ أصغَرِ أسباطِ بَني إِسرائيلَ، وقبـيلَتي أصغَرُ قَبائِلِها، فكيفَ تقولُ لي مِثلَ هذا الكلامِ؟»