الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




صموئيل الأول 1:8 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

فقالَ لها ألقانَةُ زَوجُها: «يا حَنَّةُ، لماذا تبكينَ ولا تأكُلينَ؟ ولماذا يكتئِبُ قلبُكِ؟ أما أنا خَيرٌ لكِ مِنْ عشَرَةِ بَنينَ؟»

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

فَقَالَ لَهَا أَلْقَانَةُ رَجُلُهَا: «يَا حَنَّةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ وَلِمَاذَا لَا تَأْكُلِينَ؟ وَلِمَاذَا يَكْتَئِبُ قَلْبُكِ؟ أَمَا أَنَا خَيْرٌ لَكِ مِنْ عَشْرَةِ بَنِينَ؟».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

فقالَ لها ألقانَةُ رَجُلُها: «يا حَنَّةُ، لماذا تبكينَ؟ ولِماذا لا تأكُلينَ؟ ولِماذا يَكتَئبُ قَلبُكِ؟ أما أنا خَيرٌ لكِ مِنْ عَشرَةِ بَنينَ؟».

انظر الفصل

كتاب الحياة

فَسَأَلَهَا أَلْقَانَةُ زَوْجُهَا: «يَا حَنَّةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ وَلِمَاذَا تَمْتَنِعِينَ عَنِ الأَكْلِ؟ وَلِمَاذَا يَكْتَئِبُ قَلْبُكِ؟ أَلَسْتُ أَنَا خَيْراً لَكِ مِنْ عَشَرَةِ بَنِينَ؟».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

فَيَقُولُ لَهَا أَلْقَانَةُ زَوْجُهَا: ”يَا حِنَّةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ وَلَا تَأْكُلِينَ؟ وَلِمَاذَا قَلْبُكِ حَزِينٌ؟ أَمَا أَنَا خَيْرٌ لَكِ مِنْ 10 بَنِينَ؟“

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

فيقول لها زوجها ألقان: "يا حنينة، ما سبب بكائكِ وانقطاعك عن الطعام؟ ولماذا أنت كئيبة عليلة القلب؟ ألا تعلمين أنّي خيرٌ لكِ من عشرة أولاد تنجبينهم؟"

انظر الفصل
ترجمات أخرى



صموئيل الأول 1:8
11 مراجع متقاطعة  

فسألَه حَزائيلُ: «لِماذا تبكي يا سيِّدي؟» فأجابَ: «لأنِّي عَلِمْتُ بِما ستَفعَلُهُ بِبَني إِسرائيلَ مِنَ الشَّرِّ. فأنتَ ستَحرُقُ حُصونَهم بِالنَّارِ، وتقتُلُ فِتيانَهُم بِالسَّيفِ، وتسحَقُ أطفالَهُم، وتشُقُّ الحَوامِلَ مِنْ نِسائِهِم».


مَنْ منَعَ الرَّحمةَ عَنْ صديقِهِ تخَلَّى عَنْ مخافةِ القديرِ‌.


فأدخُلَ إلى مذبَحِكَ يا اللهُ، يا إلهَ فرَحي وا‏بتِهاجي، وبالكَنَّارةِ‌ أحمَدَكُ يا اللهُ إلهي.


رنِّمي يا أورُشليمُ، أيَّتُها العاقِرُ الّتي لا ولَدَ لها. أجيدي التَّرنيمَ وا‏هتِفي أيَّتُها الّتي ما عرَفت أوجاعَ الوِلادةِ. فبَنو المَهجورةِ الّتي لا زَوجَ لها أكثرُ مِنْ بَني الّتي لها زَوجٌ. ‌


دَعاكِ الرّبُّ كعانِسٍ مَهجورةٍ مَحزونةِ الرُّوحِ، كأُنثَى هُجِرَت في صِباها، وقالَ:


فقالَ لها الملاكانِ: «لماذا تَبكِينَ، يا اَمرأةُ؟» أجابَت: «أخَذوا رَبّـي ولا أعرِفُ أينَ وضَعوهُ!»


فقالَ لها يَسوعُ: «لماذا تَبكينَ، يا اَمرأةُ؟ ومَنْ تَطلُبـينَ؟» فظَنّت أنّهُ البُستانيّ، فقالَت لَه: «إذا كُنتَ أنتَ أخَذْتَهُ يا سيّدي، فَقُلْ لي أينَ وضَعتَهُ حتى آخُذَهُ».


ونُناشِدُكُم، أيّها الإخوةُ، أنْ تُرشِدوا الكسالى وتُشجّعوا الخائفينَ وتُساعدوا الضّعفاءَ وتَصبِروا على جميعِ النّاسِ.


ويجبُرُ قلبَكِ، ويعُولُكِ في شَيـبَتِكِ. فكَنَّتُكِ الّتي أحَبَّتكِ والّتي ولَدَتهُ خَيرٌ لكِ مِنْ سبعةِ بَنينَ».


وهكذا كانَ يَحدُثُ كُلَّ سنَةٍ عِندَ صُعودِهِم إلى بَيتِ الرّبِّ، فكانَت فِنِنَّةُ تُغضِبُها فتبكي حَنَّةُ ولا تأكُلُ.